السبت 25 شوّال 1445 هـ الموافق 4 مايو 2024 م
التقرير الإعلامي 266 - تحرير بلدة الجيزة واسقاط طائرتين - 13 شباط/فبراير 2013
الأربعاء 3 ربيع الآخر 1434 هـ الموافق 13 فبراير 2013 م
عدد الزيارات : 2005
انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:
المقاومة الحرة:
المعارضة السورية:
المواقف الدولية:
آراء المفكرين والصحف:
أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

جون كيري يعرب عن أفكار لديه ستغير حسابات بشار، وائتلاف سوريا يتسلم رسميا مبنى سفارته في قطر، في الوقت الذي قتل بشار الأسد 190 شخصا في سوريا بينهم نساء وأطفال ضمن مجازر وحشية وقصف عنيف استهدف 303 من مناطق سوريا، وقوات المعارضة الحرة هاجمت عددا من المقرات النظامية العسكرية وحررت بعض الحواجز والمناطق في اشتباكات عنيفة في 120 منطقة.

انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:

190 قتيلا و10 نساء:
قتلت قوات الأسد 190 شخصا في عموم سوريا فيهم 10 نساء و12 طفلا، و2 تحت التعذيب، و56 في حلب، و37 في دمشق وريفها بينهم 14 في جوبر، و28 في إدلب، و19 في دير الزور، و16 في حمص، و14 في درعا، و11 في حماه، و4 في الرقة، و4 في اللاذقية، و1 في الحسكة، وأصيب العشرات، جراء القصف والانتهاكات العسكرية. (1)
غارات جوية وقصف بالقنابل:
سجلت لجان التنسيق المحلية 303 مناطق قصفت قصفا عنيفا فيها 22 منطقة قصفت بالطيران الحربي، وألقيت البراميل المتفجرة في منطقة واحدة، والقنابل العنقودية في منطقة أخرى، والقنابل الفسفورية في منطقة ثالثة، بينما كان القصف المدفعي قد تركز في 131 منطقة والقصف الصاروخي في 60 منطقة، و87 منطقة لقيت قصفا بالهاون، ما سبب حالة ذعر كبيرة في الأهالي مع سقوط العديد من البنايات وتدمرها جزئيا وكليا. (1)
مجازر وحشية بشعة:
ارتكبت قوات النظام الأسدي مجازر وحشية في البويضة الشرقية وجوبر وكرم الشامي وكرم الطراب وغيرها قتلت فيها عددا من الأطفال فيهم 3 أطفال إخوة من عائلة واحدة بالإضافة إلى عشرات الجرحى، واعتقلت عددا من الأهالي فيهم عائلة كاملة مكونة من 3 نساء ورجلان، وقامت بإعدام 4 من المعتقلين، إثر مداهمات عشوائية للمنازل وسرقة وتخريب للممتلكات.(2)
كما ارتكبت قوات النظام مجزرتين في ريف إدلب، إحداهما في بلدة كفرنبل، راح ضحيتها 10 شهداء بالإضافة إلى سقوط عشرات الجرحى نتيجة قصف البلدة براجمات الصواريخ، ومجزرة أخرى في قرية البشيرية في منطقة جبل الزاوية راح ضحيتها أربعة أطفال وامرأة جراء الغارات الجوية التي شنتها مقاتلات حربية. (3)

المقاومة الحرة:

تحرير بلدة الجيزة ومهاجمة حواجز:
سيطر الثوار على بلدة الجيزة بالكامل، وقاموا بتدمير رتل عسكري وقصفوا كتيبة المدفعية في بلدة السهوة، بالتزامن مع استمرار الاشتباكات في محيط معسكر الشبيبة بإدلب، وقاموا بقصف معسكر الحامدية في مدينة معرة النعمان بالدبابات ودمروا عربة مدرعة، وسيطروا في الحسكة على  حاجز المشفى والحاجز 47 على أطراف مدينة الشدادي، وهاجموا حواجز عسكرية في منطقة السلمية في ريف حماة ومدينة تلبيسة في ريف حمص. (3)
وكذلك أعلن الثوار سيطرتهم على حاجز كازيّة "شروخ" على طريق مطار حلب الدولي. (4)
اشتباكات عنيفة وإسقاط طائرتين:
هذا وقد اشتبك الثوار مع قوات النظام في 120 منطقة، أسقطوا فيها طائرتين إحداهما في إدلب والأخرى في القلمون، وتصدوا لرتل عسكري على طريق المسيفرة وأعطبوا عددا من آليات جيش النظام، هذا وقد قام المجاهدون بتحرير السكة الحديدية قرب مطار حلب الدولي.(1)
استهداف: مبنى الأمن الجوي:
وفي دمشق، استهدف الجيش الحر مبنى الأمن الجوي الواقع بالقرب من ساحة العباسيين بقذائف الهاون وأوقع عدداً من الإصابات في صفوف قوات النظام، كما هاجم الجيش الحر قوات النظام المتمركزة في مبنى بلدية اليرموك في شارع فلسطين، وسيطر على مقسم الهاتف والحاجز القريب منه في مدينة حرستا، واستمرت الاشتباكات في مدن وبلدات درايا وعدرا والسيدة زينب وزملكا ومنطقة القلمون بريف دمشق، اغتنم فيها الثوار عربات ومجنزرات ودمروا عدداً من الآليات وقاموا بتفجير مقار أمنية. (3)

المعارضة السورية:

سبب اختفاء جهاد مقدسي:
ظهر الناطق السابق باسم الخارجية السوري جهاد مقدسي مجددا، وقال إنه ترك سوريا العام الماضي بسبب ما وصفه بـ"العنف المدمر". وأضاف بأول تعليق منذ اختفائه في ديسمبر/كانون الأول الماضي أن العنف في سوريا لم يترك مكانا "للاعتدال والدبلوماسية". وقال مقدسي الذي لم يكشف عن مكانه إن الذين يناضلون ضد نظام الأسد لديهم مطالب عادلة "لا يمكن لأحد أن ينكرها". كما قال إنه "مستقل" ولم ينضم "لصفوف أحد". (5)
وأضاف مقدسي اعتقدتُ أن مجرد مغادرتي بقرار شخصي ومستقل كانت كفيلة بأن تفهم الناس أنني وددت بذلك مخاطبة "العقلاء فقط" لأن الأطراف على الأرض لم تعد تستطيع بسبب الدماء أن تسمع أي صوت. (7)

المواقف الدولية:

زيارة إلى روسيا:
أعلن نائب وزير الخارجية الروسي والمبعوث الخاص إلى الشرق الأوسط ميخائيل بوغدانوف أن وزير الخارجية السوري وليد المعلم ورئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض معاذ الخطيب سيزوران موسكو خلال الأسابيع المقبلة لإجراء محادثات مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف تتعلق بسبل الخروج من الأزمة السورية. واعتبر بوغدانوف أن تحديد الموعد النهائي للزيارتين سيتم قريبا. (6)
تسليم السفارة رسميا في قطر:
قررت دولة قطر رسميا تسليم السفارة السورية في الدوحة للائتلاف الوطني. وقال الائتلاف في بيان إن قطر وافقت على تسمية المعارض نزار الحراكي سفيراً للائتلاف في الدولة، واعتمادِ دبلوماسييْن ضمن كادر السفارة. (5)
أفكار ستغير من حسابات بشار:
قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري: إن لديه بعض الأفكار لدفع الرئيس السوري بشار الأسد لتغيير حساباته حول البقاء في السلطة، موضحاً: أنه سيطرح تلك الأفكار على القادة الأوروبيين والقادة في منطقة الشرق الأوسط خلال أول رحلة خارجية له. (6)
مقترح اتفاق السلام السوري:
حول مشروع وثيقة «مقترح اتفاق السلام السوري» تحت رعاية الأمم المتحدة، قالت مصادر مطلعة من المعارضة السورية: إن الاتفاق ما زال قيد السرية، ولم تعلن عنه أي جهة بشكل رسمي بعد، والذي تم حسب المصادر نفسها، وفق قرار مجلس الأمن، وبموجب الفصل السادس، وتمت كتابته بالتنسيق مع أطراف من معارضة الداخل، وشمل هذا الاتفاق أطرافا من الدولة السورية، وتم، حسب المصدر نفسه، بحضور الأمين العام للأمم المتحدة والأخضر الإبراهيمي المبعوث الخاص المشترك للأمم المتحدة وجامعة الدول العربية. (6)

آراء المفكرين والصحف:

كتبت هدى الحسيني تحت عنوان: حزب الله يعزز قوته بضباط علويين بعد سقوط الأسد!:
مع تمزق سوريا المتسارع والحتمي الاتجاه، يبرز يوميا الدور المتصاعد لإيران كي تكسب على كل الجبهات وتهرب إلى الأمام من مشكلاتها الداخلية.
في الداخل الإيراني، تتفاقم الصراعات قبل موعد الانتخابات الرئاسية. صف المحافظين المتشددين منقسم على بعضه. المجموعة التي تحتمي بالمرشد الأعلى للثورة الإسلامية آية الله علي خامنئي «تقاتل» ما تتخوف من حدوثه، وهو تدخل مجموعة الرئيس محمود أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية وتأثيرها على النتيجة.
لم يعد العدو المباشر داخل إيران «الحركة الخضراء»، فزعماء الحركة في السجون وتمت أخيرا ملاحقة أولادهم وسجنهم.
وعلى الرغم من «مظاهر القوة» التي يبديها النظام في ردود فعله تجاه الأحداث العالمية، فإن هذا التحدي لم يستطع أن يخفي تصدعا وضعفا في تركيبة النظام نفسها. إذ إن طرفا واحدا (المحافظين) يواجه المنتمون إليه بعضهم بعضا.
يجمع هؤلاء، إضافة إلى التمسك بالبرنامج النووي، والتلاعب بإحجام الغرب عن اتخاذ موقف موحد لتخوفه من المجهول الفارسي، بعدما واجه «المجهول العربي» وصدمه، يجمعهم مصير سوريا سواء بقي الرئيس بشار الأسد أو سقط نظامه وتحولت سوريا إلى مجموعة كيانات متناحرة، إذ كما قال الدكتور بول سالم مدير مركز كارنيغي للشرق الأوسط: «سيكون من الصعب إعادة سوريا أمة واحدة». («واشنطن بوست» 10 الجاري). لهذا تعمل إيران عبر التمزق السوري على إصابة عدة عصافير بحجر واحد. من جهة تدعم النظام بجيشه النظامي وجيشه الشعبي، وتتهيأ لدعم كيان علوي مكون من المقاطعات السورية المحاذية للبنان، والذي سيشمل مرفأ كبيرا هو مرفأ اللاذقية، إذ عبره تضمن استمرار الإمدادات لحزب الله في لبنان.
لكن في الوقت نفسه تعمل على أن يصبح لبنان كله تحت سيطرتها. لأنه إذا بقي النظام السوري فإن وضعه لن يكون صحيا أو مضمونا، وإذا سقط وعجزت عن مساعدة العلويين على إقامة دولتهم، يبقى «موطئ القدم» لها على البحر المتوسط قائما وحيويا.
لهذا، وحسب مصادر موثوقة بدأ حزب الله منذ الشهر الماضي يعرض على الضباط العلويين في الجيش السوري اللجوء إلى لبنان.
كان الهدف من العرض، من جهة، تهدئة القلق المتزايد لدى الكثير من الضباط العلويين من احتمال محاكمتهم كمجرمي حرب، أو التعرض إلى تصفية دموية، لاقتناعهم بأن النظام سيسقط طال الوقت أو قصر.
وكان العرض من جهة أخرى يهدف إلى تعزيز صفوف مقاتلي الحزب بضباط علويين مخضرمين يتمتعون بخبرة قتالية فائقة.
يقود هذا التحرك من وراء الكواليس أحد المساعدين الأمنيين للأمين العام لحزب الله، عبر عناصر من الحزب تدعم مواجهة النظام للمعارضة المسلحة داخل سوريا.
الشهر الماضي طلب أمين عام الحزب من مساعده الأمني إبلاغ عناصر الحزب الذين يعملون وينسقون مع الضباط السوريين، بأن يعرض عليهم «صفقة شاملة» يستفيد منها الطرفان في اليوم الذي سيلي سقوط الأسد.
تم تحضير العرض، بعد رسائل وإشارات تلقاها مسؤولو الحزب من عناصرهم العسكريين في الميدان، يلمحون فيها إلى القلق المتزايد لدى الضباط العلويين.
عناصر حزب الله المحوَّلون إلى سوريا، ويقدمون التدريب والمساعدة للقوات الموالية للأسد، هم على اتصال مع مختلف الوحدات العسكرية بما فيها الحرس الجمهوري. العرض الذي وضع كجزء من استعدادات حزب الله، لما بعد سقوط الأسد، هدفه ضمان استمرار قوة الحزب سياسيا وعسكريا في لبنان.
والسبب، أنه في ضوء احتمال أن تتوحد المعارضة في لبنان وبمساعدة المجتمع الدولي ودعمه، ستحاول تقويض قوة الحزب في الوقت الذي يكون قد فقد دعم سوريا الاستراتيجي.
ووفقا للصفقة، يُمنح الضباط السوريون وعائلاتهم حق اللجوء في لبنان مقابل أن يقوموا بتقديم خدماتهم الاستشارية لوحدات الحزب في مجالات الهندسة، والحرب البرية والصواريخ والدفاع الجوي والمساعدة في التدريب على الأسلحة المختلفة التي تم نقلها العام الماضي من سوريا إلى مراكز الحزب في لبنان.
في الأسابيع الماضية، وبالفعل وصل سرا إلى بيروت عدد من الضباط السوريين وبحثوا الصفقة مع عناصر التنسيق في الحزب.
أوضح الحزب أنه وعلى نفقته الخاصة، قادر على أن يوفر لهم شققا واسعة في العاصمة اللبنانية ويدفع لهم رواتب تعادل ما يكسبونه حاليا في سوريا وفقا لرتبهم.
مصالح حزب الله تتركز على الضباط السوريين الذين لديهم دراية تامة في أنظمة الأسلحة المتطورة وبالذات الروسية الصنع مثل الصواريخ البعيدة المدى، والصواريخ المضادة للطائرات، ويركز الحزب أيضا على ضباط من وحدات العمليات الخاصة.
تحرك حزب الله تم بعد التنسيق مع «فيلق القدس» التابع للحرس الثوري الإيراني، والفيلق مسؤول عن تدريب قوات الحزب في لبنان وفي إيران.
ومنذ اندلاع القتال في سوريا قبل 23 شهرا، انشق أكثر من ألف ضابط سوري توجهوا إما إلى تركيا أو إلى الأردن. وهناك عدة أسباب وراء هذا، تبدأ من احتمال سقوط مفاجئ لنظام الأسد، أو بسبب الإحباط من آيديولوجية حزب البعث، أو لرفضهم المشاركة في عمليات القتل الجماعي التي ترتكب ضد الآلاف من المدنيين السوريين.
تزايد هذا الاتجاه بعد الهجوم الانتحاري في 19 يوليو (تموز) 2012 الذي أدى إلى مقتل ثلاثة من كبار قادة النظام: داود راجحة، وآصف شوكت، وحسن تركماني.
المصالح المشتركة للضباط السوريين العلويين وحزب الله تشهد على الشدة التي يتوقعونها لأوضاعهم بعد سقوط الأسد.
مخاوف الضباط السوريين نابعة من نظام جديد انتقامي. أما الحزب فالقلق لديه من مواجهة المعارضة داخل لبنان عندما ترى تنامي عزلة الحزب إقليميا. في غضون ذلك، يواصل الحزب استثمار طاقاته في دعم القوات الموالية للأسد في سوريا، وفي الأشهر الأخيرة زاد من عدد مقاتليه هناك. المناطق الرئيسية لنشاط مقاتليه هي: دمشق، وحلب والمناطق المحيطة بها، والزبداني، وحمص ومنطقة القصير القريبة من الحدود اللبنانية.
نشاط الحزب على كلا الجانبين من الحدود السورية - اللبنانية، هدفه حماية مصالحه الأساسية والمستقبلية خصوصا تأمين طرق إمداداته العسكرية.
التحركات والخطط والاستعدادات قائمة على أساس «مستقبل متوقع ومحسوم» لكن، من هو الطرف القادر على أن يضمن أن المستقبل سيكون كما رسمه في منطقة مليئة بالبراكين المشتعلة؟ (6)

أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)(8)
محمد شريف الجبلي - حلب - الباب
مهند محمد سعيد شيخو - ريف دمشق - جسرين
عبد الله محيسن الشرف - دير الزور - 
عبد العليم الكردي - حمص - حي الفاخورة
محمد ديب هاشم - ريف دمشق - دوما
أحمد اليوسف - ادلب - 
أحمد إبراهيم فضل - ادلب - احسم
أحمد عماد الدين فضل - ادلب - احسم
علي إبراهيم العيسو - حلب - السفيرة
محمد درويش النورة - حمص - تدمر
أسامة علوش - ريف دمشق - الزبداني
محمود أحمد دياب - ادلب - معرة النعمان
محمد طلال الربيع - دير الزور - الموحسن
أحمد بهلول - دير الزور - 
محمود حسن موسى - دير الزور - حي الرشدية
خالد النورس الفلاح - درعا - الصنمين
علي حمود العبو - دير الزور - 
مصطفى إبراهيم الجوخه - حماه - كرناز
ابنة مصطفى إبراهيم الجوخه - حماه - كرناز
إسماعيل البنك - درعا - الصنمين
محمد الأمين - حلب - قرية تركان
أحمد يوسف بركات - ادلب - جبل الزاوية : فركيا
محمد فرملي الموسى - حمص - الحولة
محمود عمر بكور - ادلب - معربليت
فؤاد محمد نجم الغزاوي - درعا - صيدا
أحمد عمر النايف - ادلب - قرية سرجة
نورة عبد المعطي بكور - حمص - الحولة
ابنة نورة عبد المعطي بكور 1 - حمص - الحولة
ابنة نورة عبد المعطي بكور 2 - حمص - الحولة
محمد فريد رياض العبسي - ادلب - معرة النعمان
عطا الله الوسمي - حلب - دير حافر
محمد جاسم الجسومة - حلب - الباب
إبراهيم مصطفى محمود أمين - حلب - السحارة
مراد محمود محمد طعمة كيوان - درعا - طفس
عبد الوهاب عمر البكور - ادلب - جبل الزاوية : كفرحايا
محمد محرز - غير ذلك - 
ثابت ياسر الزعبي - درعا - الجيزة
محمد عناد الدين علوش - درعا - الحارة
خالد مصطفى حناك - ادلب - كفرنبل
وفاء عبد الله القرجي - ادلب - كفرنبل
خيرو ياسر القرجي - ادلب - كفرنبل
سامر عبد القادر علوان - ادلب - معرة النعمان
عبد القادر علوان - ادلب - معرة النعمان
عبد الله عبد القادر علوان - ادلب - معرة النعمان
خالد عبد القادر علوان - ادلب - معرة النعمان
آمنة هشوم خطيب - ادلب - كفرنبل
حسن أحمد الدياب - ادلب - بسقلا
راشد الحاج علي "رشيد" - ريف دمشق - عربين
سعيد المهباني - حمص - حي القرابيص
هيثم جراد - ريف دمشق - دوما
فؤاد علي الفلاح - درعا - الصنمين
حسن محمد - الرقة - الطبقة
عدنان محمد الفاضل - الرقة - الطبقة
إسماعيل غسان حجازي - حلب - منغ
محمد أحمد خير - الرقة - الطبقة
منير الكامل - ادلب - معرة النعمان
فؤاد عبد الحليم رشواني - ادلب - البشيرية
علا عبد الحليم الرشواني - ادلب - البشيرية
فاطمة عبد السلام عبد القادر - ادلب - البشيرية
بتول محمد محو - ادلب - البشيرية
محمد فريد عثمان - ادلب - جسر الشغور: البشيرية
محمد مصطفى السيد - ادلب - حفرسجة
صفوت خليل قريشي - ادلب - أريحا
محمد مصطفى العيسى - حلب - الصاخور
عبد القيوم إسماعيل قاطوف - ادلب - الهبيط
رجا عيسى الجاعوني - درعا - الشجرة
فادي طرابلسي - حلب - 
جاسم العلي - حلب - 
مروان دعبول - حلب - رتيان
عبدو دعبول - حلب - رتيان
علي أحمد عبد اللطيف - حلب - الباب
محمد أحمد المصطو الحسون - حلب - بزاعة
موفق خيرو حجازي - حلب - منغ
عدنان فاضل حجازي - حلب - منغ
حسن ربيع - حلب - السفيرة
فادي محمد نبيل قسطلي - حلب - 
حازم حمدي العليوي - دير الزور - البوكمال
أحمد الحسن الظاهر - حماه - قرية الأربعين
عمار الفهد الظاهر - حماه - قرية الأربعين
محمد عصام الخضرا - دمشق - مخيم اليرموك
خليفة حمزة خليفة - الحسكة - غويران
شادي صلاح طالب - ريف دمشق - التل
سلوى حسن طعمة - حلب - كرم الطراب
المصادر:
1- لجان التنسيق المحلية.
2- الهيئة العامة للثورة السورية.
3- مركز التواصل والأبحاث الاستراتيجية.
4- المركز الإعلامي السوري.
5- الجزيرة نت.
6- الشرق الأوسط.
7- العربية نت
8- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.