الجمعة 20 جمادى الأول 1446 هـ الموافق 22 نوفمبر 2024 م
التقرير الإعلامي 242 - الاغتصاب أداة حرب - 14 كانون الثاني/يناير 2013
الاثنين 2 ربيع الأول 1434 هـ الموافق 14 يناير 2013 م
عدد الزيارات : 2630
انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:
المقاومة الحرة:
المعارضة السورية:
المواقف الدولية:
الوضع الإنساني:
آراء المفكرين والصحف:
أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

في 126 منطقة واجه الثوار قوات الأسد وأعلنوا سيطرتهم على عدد من الحواجز وأسر عدد من الجنود والضباط وسيطرتهم على قاعدة للأرصاد الجوية في ريف دمشق، إزاء مقتل 151 مدنيا من قبل قوات الأسد التي قصفت الأحياء والمناطق التي بلغت 329 منطقة.

انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:

أعداد متزايدة من القتلى:
قتل 151 مدنيا فيهم 21 طفلاً و12 امرأة، و77 في دمشق وريفها 30 منهم في المعضمية، و31 في حلب، و15 في درعا، و9 في حمص، و8 في حماه، و7 في دير الزور، و5 في إدلب، و2 في الرقة، إضافة إلى أعداد من الجرحى والإصابات جراء القصف العشوائي بالصواريخ والقنابل العنقودية والبراميل المتفجرة.(1)
مناطق تحت القصف:
وقامت قوات الأسد بقصف مناطق عديدة في عموم سوريا بلغت 329 منطقة منها 24 منطقة قصفت بالطيران و8 مناطق قصفت بالقنابل العنقودية، ومنطقتان ألقيت عليها القنابل الفراغية، كما ألقيت البراميل المتفجرة في منطقتين أخريتين، مقابل قصف مدفيع لـ127 منطقة وقصف بالهاون لـ 103 مناطق وقصف صاروخي في 63 منطقة.(1)
تفجير البيوت:
أكد ناشطون سوريون قيام «القوات النظامية بتفجير البيوت المحيطة بمطار المزة العسكري، بهدف إقامة منطقة مكشوفة بين داريا والمطار، في محاولة منها للحفاظ على هذا المطار بعد احتلال بعض المطارات العسكرية في المناطق الأخرى». ولفت محمد علوش، المدير التنفيذي لجبهة تحرير سوريا إلى أن «هدف النظام من تفجير البيوت التي تحيط بمطار المزة وتلاصق مدينة داريا هو منع مقاتلي الجيش السوري الحر من التسلل إلى هذه البيوت وبالتالي الوصول إلى المطار».(4)

المقاومة الحرة:

مناطق المواجهات:
شن المجاهدون هجمات قوية على جيش النظام في 126 نقطة من سوريا، استطاعوا فيها أن يدمروا عددا من الآليات العسكرية التابعة للنظام الأسدي، وإعطاب طائرة في مطار منغ العسكري بعد قصف المطار لعدة ساعات وفي دير الزور استهدفوا مطار الدير العسكري بقذائف الهاون، وأيضا استهدفوا في حلب ثكنة هنانو، وتم أسر عدد من الجنود والضباط في بصرى الحرير بدرعا.(1)
سيطرة على قاعدة الأرصاد الجوية:
وفي ريف دمشق تمكن الثوار من السيطرة على قاعدة الأرصاد الجوية الإخبارية في المنطقة الواقعة ما بين بلدات حران العواميد والعتيبة في الغوطة الشرقية قرب مطار دمشق الدولي بعد معارك ضارية أسفرت عن سقوط العديد من القتلى والجرحى في صفوف جيش النظام، وتعتبر هذه القاعدة أحد مقرات الخبراء الإيرانيين الذين يستخدمونها في التشويش على القنوات الفضائية المناصرة للثورة السورية.(2)
هجمة باسلة على مساكن صيدا:
قام كل من لواء اليرموك بكتائبه (أسامة بن زيد – عائشة أم المؤمنين - ابن الكثير - درع الجنوب - ابن تيمية - معاذ بن عمر الزبيدي) ولواء الشهيد أحمد الخلف بكتائبه (شهداء الكرك – عماد نصر الله – كتيبة الكرك للمهام الخاصة) وكتيبة أحمد الخلف للمهام الخاصة وكتيبة محمد ابن عبد الله وكتيبة البراء ابن مالك بعد تخطيط وترتيب عدة أيام بالهجوم على مساكن صيدا العسكري وحواجزها الأمنية التي تعتبر مركز تجمع لعصابات الأسد وشبيحته وأحرزوا نتائج رائعة وذلك بتدمير المساكن وإشعال أبنيتها بنيران، وقتل أغلب العناصر فيها، واغتنام كمية من الأسلحة منها (3 مضادات طيران وذخيرة والعديد من الأسلحة الخفيفة) وتم تطهير حاجز المشفى بالكامل وقتل من فيه.
الجدير بالذكر أن مساكن صيدا العسكرية الشهيرة بمجزرة مساكن صيدا التي حدثت في 29 - 4 - 2011 جمعة الغضب التي أسر فيها حمزة  الخطيب وثامر الشرعي وخرجا جثثا هامدة ومشوهة من شدة التعذيب وارتقى فيها على ما يربو من ال 70 شهيداً، ومجزرة (جسر) صيدا التي ذهب فيها ما يقارب ال20 شهيداً وعشرات الجرحى. (3)
مهلة لمغادرة الإيرانيين سوريا:
أعلن رئيس أركان القيادة المشتركة للجيش السوري الحر، العميد سليم إدريس، أن جميع الإيرانيين المتواجدين على أرض سورية أمامهم 24 ساعة فقط لمغادرتها، وإلا فإن الجيش الحر غير مسؤول عن حياتهم، وكشف إدريس في السياق ذاته أن الدعم الإيراني والروسي للنظام يزداد، وليس كما يظن البعض أنه ينحسر، مشيرًا إلى أن لديهم معلومات بأن الأجهزة الأمنية تتم إدارتها بواسطة خبراء روس وإيرانيين، ولفت أيضا، إلى أن بعض ممن أفرج عنه من مقاتلي الجيش الحر ضمن صفقة تبادل الأسرى التي نفذت مؤخرًا بين الجيش الحر والنظام قالوا إنهم خضعوا للتحقيق على يد محققين إيرانيين.(2)

المعارضة السورية:

لا حوار مع القتلة:
قال نائب رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية جورج صبرة: إن الرئيس بشار الأسد لن يكون جزءا من مستقبل سوريا.وأضاف صبرة في تصريحات لقناة الجزيرة إن "الشعب السوري لن يقبل بالحوار مع نظام قتلهم، ولو طلب ذلك منهم جزء من المجتمع الدولي". (5)

المواقف الدولية:

55 دولة تطالب بإحالة ملف سوريا إلى المحكمة الجنائية:
طالبت 55 دولة، في عريضة أعدتها سويسرا، بأن يحيل مجلس الأمن الدولي ملف النزاع السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية من أجل فتح تحقيق حول ارتكاب جرائم حرب، بينما أكد هيرمان فان رومبوي، رئيس الاتحاد الأوروبي، أن «تنحي الرئيس السوري بشار الأسد هو الحل للأزمة السورية».
وشدد رومبوي، على أن الموقف الأوروبي من الأزمة السورية يرى ضرورة إحداث تغيير جوهري من خلال تنحي الرئيس الأسد.
وأمضت سويسرا 7 أشهر في جمع التوقيعات على العريضة، التي قدمت أمس لمجلس الأمن، باعتباره الجهة الوحيدة المخول لها إحالة الملف إلى الجنائية الدولية. وقالت مصادر دبلوماسية لوكالة الصحافة الفرنسية، قبيل تقديم الطلب، إن 55 دولة - أغلبها أوروبية - وقعت الرسالة، وإن دولا أخرى قد تنضم إليها، على الرغم من أن المبادرة ليست لديها فرص قوية في النجاح.(4)
قنابل عنقودية مصرية!!:
أطلقت «هيومان رايتس ووتش» تقريرا مفصلا تؤكّد من خلاله استخدام قوات النظام نوعا جديدا من القنابل العنقودية يعرف بعشوائيته، قائلة إن هذه القنابل مصرية الصنع، وبينما أرجأت الرئاسة المصرية الرد، على التقرير، قال خبير عسكري مصري: إن مصر لا تصنع القنابل العنقودية.. لكن مسؤولا بالمنظمة الدولية أكد أن «المعلومات لدى المنظمة تثبت ما جاء بالتقرير».(4)
بدوره، قال ضابط في الجيش الحر: إن سوريا حصلت على هذه القنابل من إيران وروسيا خلال فترة التسعينات، بينما ثبت استخدام النظام لصواريخ «أرض - أرض» كتب عليها: «الهيئة المصرية للتصنيع الحربي»، وإن المعطيات التي لدينا تؤكد أن النظام عمد إلى استخدام القنابل العنقودية للمرة الأولى في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وتحديدا في منطقة الرستن وجبل الزاوية في ريف إدلب، وفي الفترة الأخيرة أصبح استخدامها على نطاق أوسع.(4)
وصول منظومة صواريخ خلال أسبوعين:
أكدت مصادر في الخارجية التركية لـ«الشرق الأوسط» أن أنقرة لم تتسلم بعد أيا من بطاريات صواريخ «الباتريوت» المقرر نشرها قرب الحدود مع سوريا لحماية الأراضي التركية من أي هجوم صاروخي محتمل من قبل النظام الذي قالت تقارير لـ«الناتو» إنه أطلق صاروخا باليستيا جديدا باتجاه مواقع المعارضة ليرتفع الإجمالي إلى نحو 20 صاروخا.
وأكدت المصادر أن هذه المنظومة ستكون جاهزة في فبراير (شباط) المقبل بعد اكتمال التحضيرات الجارية، مشيرة إلى معلومات عن بدء وصولها خلال أسبوعين، معيدة التأكيد على أن أهدافها «دفاعية فقط» ولن تتدخل في الأزمة السورية.(4)

الوضع الإنساني:

معاناة النازحين:
آلاف النازحين الذين فروا من جحيم المعارك يعانون شمال البلاد في مخيم عتمة برد الشتاء القارس، ونقصا في مياه الشرب والغذاء، وظروفا صحية غير ملائمة، فيما يفد على المخيم الذي يؤوي اثني عشر ألف شخص، مزيد من النازحين كل يوم.(5)
الاغتصاب أداة حرب:
كشفت لجنة الإنقاذ الدولية أن الاغتصاب يستخدم أداة حرب في سوريا, وأن ذلك هو السبب الأساسي وراء فرار العائلات من سوريا إلى الدول المجاورة، لافتة إلى أن المنطقة تشهد كارثة إنسانية كبيرة، ووصفت مستويات المساعدة الدولية بغير الكافية.(6)
ومن جهته أكد المعارض السوري هيثم المالح، رئيس اللجنة القانونية في الائتلاف الوطني السوري إن عناصر القوات النظامية اغتصبت نحو 3500 سيدة وفتاة، وأضاف لـ«الشرق الأوسط» أن نظام الرئيس بشار الأسد مستمر في ممارسة الإرهاب بحق الشعب، بينما قالت لجنة الإنقاذ الدولية إن الاغتصاب سمة مثيرة للقلق في الحرب الدائرة في سوريا.(4)
وبحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فقد تم توثيق أربعة آلاف حالة اغتصاب لنساء فقط منذ بداية الثورة السورية، ومن بينها 700 حالة تمت داخل السجون والمعتقلات، فيما بقيت حالات عديدة طي الكتمان خوفاً من عواقب الإدلاء بالشهادات من جهة والحالة النفسية والصحية من جهة أخرى.(7)

آراء المفكرين والصحف:

كتب الإعلامي فيصل القاسم في الشرق القطرية تحت عنوان: لا خوف على سوريا من التطرف والمتطرفين!
كل من يصدّق خرافة أن المتطرفين سيحكمون سوريا فيما لو سقط النظام الحالي إما مغفل، أو ابن ستين ألف مغفل. فلا مكان للتطرف في سوريا، لأن تركيبتها الاجتماعية والقومية والحضارية لا تسمح للمتطرفين بأن يحكموها. فالعاصمة دمشق يسكنها منذ زمن طويل أناس محافظون دينياً، لكنهم لم يكونوا يوماً متطرفين أو متزمتين أو ظلاميين. كيف لا، وهم من أبرع وأمهر العاملين في المجال التجاري في العالم العربي، إن لم يكونوا في العالم، وبالتالي، فلا يمكن الجمع عملياً بين التجارة والتطرف. ناهيك عن أن دمشق قلب سوريا النابض لا يمكن أن تعيش من دون التعامل التجاري اليومي مع بقية أطياف المجتمع السوري بمختلف توجهاته. وعندما تنظر إلى حركة البيع والشراء في "سوق الحميدية" رمز دمشق التجاري الأهم ستجد المسلم والعلوي والشيعي والدرزي والمسيحي والإسماعيلي وبقية مكونات المجتمع السوري التي تعايشت وتعاضدت على مدى زمن طويل.
ولو نظرت إلى ثاني أكبر مدينة في سوريا، ألا وهي حلب عاصمة سوريا الاقتصادية، لوجدت أنها لا يمكن، في أي حال من الأحوال، أن تكون مدينة متطرفة، ولن تقبل بأن يحكمها المتطرفون. فبحكم موقعها الجغرافي وطبيعة أهلها الكرام المشهورين بمهارتهم العالية في التجارة والمهن والفن والطرب لا يمكن أن تكون حلب إلا مدينة حضارية منفتحة على الجميع.
وبما أن أكبر وأهم حاضرتين في سوريا لا يمكن أن تقبلا بالتطرف، فلا مستقبل للتطرف في سوريا كما يحذر بعض الأبواق، خاصة العلمانجيين منهم. لا مكان أيضاً للمتطرفين في سوريا في المناطق التي غالبية سكانها من الأقليات الدينية. ولا خوف أبداً على تلك الأقليات التي تعيش في سوريا منذ مئات السنين معززة مكرمة قبل أن يأتي آل الأسد وبعثهم إلى السلطة بقرون. ومن الجدير بالذكر أن النظام السوري يحتمي بالأقليات ولا يحميها. باختصار، فإن التطرف الذي يحذر منه النظام في سوريا ليس أصيلاً، بل هو دخيل أو مفبرك ولا محل له من الإعراب على الأرض السورية، وهو من صنع يدي النظام الذي يحرض على ضرب مكونات المجتمع السوري ببعضها البعض على مبدأ "فرّق تسد" لأغراض سلطوية حقيرة ولتخويف السوريين من بعضهم البعض. ويذكر أحد المراسلين أنه حتى سكان المناطق الشمالية في سوريا المعروفين بأنهم محافظون أكثر من غيرهم دينياً اشتبكوا مع العناصر المتشددة التي ولجت إلى مناطقهم، لأن النسخة الإسلامية التي تروج لها تلك الجماعات تتعارض مع النسخة الموجودة في تلك المناطق والمصبوغة بالصبغة السورية الإسلامية المعتدلة. بعبارة أخرى فإنه ليست هناك حاضنة شعبية واسعة أو عامة لقوى التطرف في سوريا، حتى في المناطق التي تعتبر أكثر تشدداً من غيرها داخل البلاد. ومقاتلة بعض الجماعات المتشددة إلى جانب الجيش السوري الحر لا تعني أبداً أنها ستحكم المشهد السياسي فيما لو تغير النظام، خاصة أنها لا تشكل سوى نزر يسير جداً من المقاتلين، غير أن النظام يحاول تضخيم دورها في الثورة كي يصور الثورة على أنها ثورة متطرفين لتخويف الداخل والخارج بالخطر "القاعدي" المزعوم على سوريا تماماً كما فعل القذافي من قبل. وبالتالي، فإن كل من يحاول أن يخوّف السوريين بالمتطرفين فيما لو سقط النظام، إما أنه سخيف، أو أنه خبيث يحاول الالتفاف على مطالب الثورة وتشويهها لتمديد عمر النظام المتساقط، أو إحباط آمال السوريين في التحرر والانعتاق من الطغيان.
ولنتذكر أن جماعة الإخوان المسلمين السورية لم تحصل على أكثر من عشرة بالمائة من الأصوات في خمسينيات القرن الماضي عندما كانت الديمقراطية في سوريا تعيش أزهى عصورها. وحتى لو فاز الإسلاميون في الانتخابات في سوريا، فإنهم سيكونون أقرب إلى النموذج التركي والتونسي. ويا مرحباً بالنموذج التركي، ناهيك عن أن صناديق الاقتراع ستكون الحكم في سوريا الجديدة، وليفز من يفز. وتذكر مجلة "إيكونومست" البريطانية المرموقة في تحقيق لها حول تركيبة المجتمع السوري بأن سوريا لم تشهد منذ أكثر من مائتي عام أي اعتداءات طائفية تذكر، مما يدحض تحذيرات أولئك الموتورين المأجورين الذين يحذرون الأقليات من تطرف الأكثرية ضدها فيما لو وصلت إلى السلطة. ولهذا، لا بد أن نقول لكل من يخوّف العالم والسوريين من أن المتطرفين سيحكمون فيما لو سقط النظام: كفاكم كذباً وفبركات. لا يمكن لجماعات لا يتجاوز أفرادها بضعة ألوف أن يحكموا بلداً كسوريا، خاصة بعد أن كسر شعبها جدار الخوف مرة وإلى الأبد. لم يضح السوريون بالغالي والنفيس لينتقلوا من الظلم إلى الظلام. لا خوف على الشام من التطرف والمتطرفين! العبوا غيرها.(7)

أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)(8)
أحمد عبدو الحريري - درعا - مليحة العطش
شحادة الأكراد - درعا - حي طريق السد
عبدو أحمد جنيد - الرقة - 
جميل شاغوري - ريف دمشق - سقبا
أحمد الأسمر - دير الزور - 
خالد الرجا - دير الزور - 
حميد حمادي الأخرس - ادلب - جرجناز
كنان خالد قصيباتي - ريف دمشق - المليحة
عبد الجواد التمكي " الشتيوي " - درعا - الشيخ مسكين
إسماعيل إبراهيم الخضر - حمص - القصير : عرجون
عمر طعان عوض - حمص - القصير : عرجون
باسم حسيب قزاق - ريف دمشق - حران العواميد
محمد يوسف الحجي - حماه - طيبة الإمام
الشيخ بشير - حماه - طيبة الإمام
غيث محمد السيد - ريف دمشق - حوش عرب
محمود محمد السيد - ريف دمشق - حوش عرب
صالحة السيد - ريف دمشق - حوش عرب
عمر مسعود السيد - ريف دمشق - حوش عرب
عبد الرحمن الهنداوي - ريف دمشق - جسرين
محروس علي بكار - ريف دمشق - دوما
محمد سعيد صمود - ريف دمشق - دوما
سليمان نعمان حنن - ريف دمشق - دوما
فادية عبد الرحمن أبو عرة - درعا - خربة غزالة
عبد الله محمد الحامد - حمص - تدمر : السخنة
حليمة الطويل - حمص - الرستن
محمد محمود الحاجي / الحجي - ريف دمشق - قارة
محمد عماد الدمراني - ريف دمشق - المعضمية
ملاذ عمر حوا - ادلب - بنش
عيسى أبو الخير - ريف دمشق - العتيبة
عيسى إبراهيم مرتضى - ريف دمشق - العتيبة
يحيى الشايب - ريف دمشق - العتيبة
وليد أبو الخير - ريف دمشق - العتيبة
بشار سمير بتول - ريف دمشق - العبادة
قاسم خير قلاع - ريف دمشق - العبادة
كرم أحمد عبيد "الطويل" - ادلب - بنش
عصام أحمد بكور "الطالب" - حمص - تلبيسة
ضحية الحسن - حلب - مسكنة
محمد علي الخلف - حلب - مسكنة
أسماء الحسين - حلب - مسكنة
علي العبد الله جاجان - دير الزور - حي الموظفين
نور الدين الهلال - حماه - اللطامنة
محمود خالد الخالد - حماه - اللطامنة
بلال عبد الباسط الخالد - حماه - اللطامنة
عبد الباسط خالد الخالد - حماه - اللطامنة
أحمد مرهف حروش - حماه - اللطامنة
نزار موسى سعد - ريف دمشق - النشابية
محمد خليفة - ريف دمشق - النشابية
محمود المصري - ريف دمشق - دوما
محمد عمر عباس - ريف دمشق - الغوطة الشرقية: حزرما
يحيى زين - ريف دمشق - المليحة
ازدهار حروش - حماه - اللطامنة
سهير عبد الرزاق السفرجلاني - دمشق - القابون
ليلى شيخو عمر - حلب - الحيدرية
منذر مستو العيسى - حلب - برعان
محمد عدنان درويش - ريف دمشق - جسرين
باسل حمام - حلب - الحيدرية
مسطا العيسى - حلب - الحيدرية
أماني محمد صالح السيد - ريف دمشق - دوما
توفيق ياسين خبية - ريف دمشق - دوما
فياض العيسى - حلب - برعان
إبراهيم فياض العيسى - حلب - برعان
حكمت مستو العيسى - حلب - برعان
ناديا العيسى - حلب - برعان
أبو إبراهيم العوني - حلب - برعان
عبد الجليل خالد العفارة - حمص - القريتين
عمر نوازي - ادلب - سرمدا
جمال الشيخ إبراهيم - ادلب - سرمدا
حمدي عبد الكريم الحمصي " الزطام " - درعا - الشيخ مسكين
نور عبد الله البراقي - ريف دمشق - حوش عرب
زوجة نور عبد الله البراقي - ريف دمشق - حوش عرب
بسام محمد زرزور - حلب - الليرمون
خديجة إبراهيم أبو زيد - ريف دمشق - المعضمية
حمد الثامر - دير الزور - الشحيل
محمد جمال عنزة - حلب - تل رفعت
عمار الشيخ غازي - حلب - منغ
عبد الله محمد حامد - حلب - السخنة
عايد الرمح - درعا - المليحة الشرقية
مرام عماد الدمراني - ريف دمشق - المعضمية
محمد زياد الدمراني - ريف دمشق - المعضمية
أحمد إياد الدمراني - ريف دمشق - المعضمية
محمود إياد الدمراني - ريف دمشق - المعضمية
عماد عيسى العماري - درعا - نامر
عيسى بشار المصري - درعا - صيدا
محي الدين بازرباشي - ريف دمشق - التل
أحمد قاضي أمين - ريف دمشق - الشاغور
والد عبد الله محمد صالح الحريري - درعا - بصر الحرير
صالح محمد السعدين الحريري - درعا - بصر الحرير
ميلاد قاسم السعدين الحريري - درعا - بصر الحرير
رسمي أحمد البركات الزعبي - درعا - الغارية الشرقية
برهان البيطار - دمشق - الميدان
زريفة الحسين - حلب - مسكنة
يسرى أحمد صالح أبو العسل - درعا - حي مخيم النازحين
حسين محمد الحريري - درعا - مليحة العطش
قصي مرعي الحريري - درعا - مليحة العطش
زوج سهير عبد الرزاق السفرجلاني - دمشق - القابون

 

المصادر:
1- لجان التنسيق المحلية.
2- مركز التواصل والأبحاث الاستراتيجية.
3- المركز الإعلامي السوري.
4- الشرق الأوسط.
5- المرصد السوري لحقوق الإنسان.
6- الجزيرة نت
7- الشرق القطرية.
8- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.