الجمعة 20 جمادى الأول 1446 هـ الموافق 22 نوفمبر 2024 م
التقرير الإعلامي 167 - الحر يسيطر على الشريط الحدودي في اللاذقية - 16 تشرين الأول/اكتوبر 2012
الثلاثاء 30 ذو القعدة 1433 هـ الموافق 16 أكتوبر 2012 م
عدد الزيارات : 2553
أولاً: انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:
ثانياً: المقاومة الحرة:
ثالثاً: المعارضة السورية:
رابعاً: الوضع الإنساني:
خامساً: المواقف السياسية:
سادساً: آراء المفكرين والصحف:
سابعاً: أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

يوما بعد يوم والجيش الحر يتوسع في أعماله من السيطرة على مناطق وأحياء سكنية ومقار حكومية، فيما يواصل الأسد إفناء شعبه ليقتل في تاريخ هذا التقرير 138 شخصا على الأقل فيهم عدد من النساء والأطفال، بينما يتجول الإبراهيمي المكلف بالتدخل في حل الأزمة السورية والعالم يرتقب..

أولاً: انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:

قصف وقتل:
قصفت قوات الأسد عددا كبيرا من المناطق توزعت في دمشق وريفها وحلب وحمص ودرعا وحماة وإدلب واللاذقية والرقة بالدبابات والطائرات وألقت القنابل العنقودية والقذائف والصواريخ والبراميل المتفجرة على المناطق السكنية، الأمر الذي أدى إلى مقتل 138 شخصا على الأقل وعشرات الجرحى، ودمار العديد من المباني والممتلكات وأنابيب المياه وأضرار بالغة.
وأعلنت الهيئة العامة للثورة السورية منطقتي خان شيخون ومعرة النعمان منطقتين منكوبتين جراء القصف المنهال عليهما من قبل النظام وأعوانه.
اعتقالات:
انتشرت قوات الأسد في السحارة بدرعا المحطة واعتقلت العديد من الأهالي عشوائيا، كما اقتحمت مدرسة الثورة الإعدادية بحي المطار وشنت حملة اعتقالات عشوائية على الطلاب، وشهدت اللاذقية أيضا حملات مداهمات واعتقالات تعسفية واسعة، فيما استمرت المداهمات لمناطق عديدة متفرقة.

ثانياً: المقاومة الحرة:

سيطرة:
كشفت مصادر عالية في الجيش الحر عن سيطرة الثوار على الشريط الحدودي مع تركيا بالكامل في محافظة اللاذقية، وتم تطهير وتحرير قسم كبير من قرى إدلب، إضافة إلى سيطرة الجيش الحر على مبنى المراقبة بين سد بلوران وقرية مشقيتا في اللاذقية، كما تم الاستيلاء على فرع المرور في مدينة حلب، وتدمير سبع آليات في بلدة غصم في محافظة درعا.
اشتباكات:
دارت اشتباكات واسعة في حلب ودمشق وريف دمشق ودرعا وعدد آخر من المحافظات التي يحاول النظام إنهاك المدنيين فيها، فيما حاولت قوات النظام استعادة بعض المناطق في إدلب وريف دمشق بعد سيطرة الجيش الحر عليها، وتصدى الجيش الحر لرتل عسكري في اتجاهه إلى معرة النعمان ودمر عددا من الدبابات، واستعد الجيش الحر لمهاجمة مطار تفتناز العسكري في إدلب لوقف عمليات القصف التي تتم منه، وخلفت الاشتباكات على الحواجز مقتل 26 جندياً من قوات النظام و17 من الجيش الحر.
عودة طلاس:
أكد العميد السوري المنشق مناف طلاس أن عودته إلى سورية أمر محسوم، وخاضع في نفس الوقت لحسابات كثيرة، موضحا مساندته لأي جهود تخدم سوريا عموما، وبخاصة تلك التي تهدف إلى توحيد المعارضة وزيادة تسليح الجيش الحر.

ثالثاً: المعارضة السورية:

اجتماع في الدوحة:
أكد رئيس المجلس الوطني عبد الباسط سيدا على اتفاق المجتمعين في الدوحة على عقد اجتماع عام مطلع الشهر القادم، بينما تجري مناقشة لقاء المجلس الوطني للقوى الميدانية، وتشكيل قيادة مشتركة تهدف إلى تحسين التنسيق العسكري بين المقاتلين والقوى الخارجية، فيما رحب بأي وقف للقتل معتبرا الدعوة موجهة إلى النظام بالدرجة الأولى، باعتباره هو الذي يقوم بالقصف للمدن والبلدات بالدبابات والطيران.
ووصف سيدا أي استمرار للقتل في سوريا بأنه سيؤدي إلى حالة فوضى وعدم استقرار مضيفا أن الأزمة السورية ستساهم في انتشار التطرف، مؤكداً على أن الأمور باتت تتجه نحو المجهول.
حث أردني:
من جهته حث الملك الأدرني عبد الله الثاني المجتمع الدولي على الاستمرار في مساندة جهود بلاده في تقديم الخدمات لآلاف اللاجئين السوريين مشيراً إلى إمكانية مساهمة البرازيل، وذلك في لقاء جمعه مع وزير الخارجية البرازيلي انطونيو باترويتا.

رابعاً: الوضع الإنساني:

أكد تقرير اللجنة المستقلة للتحقيق بشأن سوريا ارتكاب نظام الأسد لجرائم حرب وانتهاكات جنسية ولحقوق الأطفال ولهجمات عشوائية على مناطق سكنية للمدنيين في مناطق ومحافظات عديدة مشيرة إلى أن ثمة مليونين ونصف مليون شخص بحاجة إلى مساعدة داخل سوريا، وأوضح رئيس اللجنة أن الجيش الحر أيضا ارتكب جرائم لكنها لا تقارن بانتهاكات قوات الأسد، مشيرا إلى أن الجيش الحر حاول التمسك بالتزامات معينة ولكن لا يوجد تطبيق على أرض الواقع، وقالت اللجنة: إن الشبيحة والمسؤولين عن الجرائم من طرف نظام الأسد يتلقون أوامر منسقة من قبل الدولة.
وأكد التقرير أن حلا عسكريا لا يمكن تداوله لهذه الأزمة مشيرا إلى أهمية التسوية السياسية، كما تناول التقرير قضايا عديدة يعاني السوريون منها كالوضع الاقتصادي وتدمير المنازل وانخفاض العملة واستهداف المستشفيات وغيرها.
وحذرت الأمم المتحدة من تدهور الأزمة الغذائية في سوريا ووصولها إلى مرحلة خطيرة، لا سيما بعد زيادة أسعار الغذاء بنحو الضعف.

خامساً: المواقف السياسية:

مقتل ثلاثة مصريين:
وجهت مصر عبر خارجيتها مذكرة عاجلة إلى السلطات السورية تستفسر عن ملابسات مقتل ثلاثة مصريين في حلب وحمص، فيما أعربت السلطات السورية عن أنهم قتلوا خلال مشاركتهم في القتال ضد النظام، وتتهم أحدهم بتزعم مجموعة مسلحة في ريف حلب.
الإبراهيمي في القاهرة:
التقى الأخضر الإبراهيمي في القاهرة بالأمين العام لجامعة الدول العربية، نبيل العربي بعد جولة قام بها في عدد من دول المنطقة ولقاءات مكثفة بالأمم المتحدة ومع أطراف دولية، في لقاء يهدف إلى شرح نتائج هذه الجولة ومناقشة الاقتراحات التي قدمتها الدول التي عمتها الجولة.
لقاء تركي إيراني:
في لقاء تركي إيراني مطول في أذربيجان، جمع بين رجب طيب أردوغان وأحمدي نجاد، على هامش قمة منظمة التعاون الاقتصادي، أفادت وسائل الإعلام التركية أنهما ناقشا القضية السورية،
عقوبات أوربية:
ضم الاتحاد الأوروبي تشكيلة الحكومة السورية كاملة في لائحة العقوبات الأوروبية الجديدة المفروضة على سورية وإيران.
أمريكا لن تنتظر:
أكدت سفيرة أمريكا بالأمم المتحدة أن بلادها لن تنتظر حتى تتخذ دول مجلس الأمن الموقف الصحيح إزاء الملف السوري، معتبرة في الوقت ذاته حزب الله اللبناني جزءً من آلة القتل الخاصة بالأسد، وأكدت أن الحزب يناقش خططا مع إيران لتوفير مزيد من الدعم للأسد داعيةً المجتمع الدولي لبذل مزيد من الجهد لوقف عمليات الحزب في سوريا.
أصدقاء الأسد:
نفى نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغندانوف، أن يكون لدى الإبراهيمي خطة لحل الأزمة السورية مضيفاً أن موسكو مستعدة لتقديم مقترحاتها بهذا الشأن له.
وأكد السفير الروسي الكسندر زاسبكين على أن روسيا تواصل بذل جهودها كي تكون مواقف مجلس الأمن مساهمة في البحث عن تسوية سياسية مشدداً وقف العنف من الطرفين النظام والمعارضين، وقال يجب أن تكون خطة الإبراهيمي متكاملة، مشيرا إلى أهمية إعادة نشر المراقبين.
ووصف ما يحصل بين تركيا وسوريا بأنه لا يصب في مصلحة تركيا، وقال: إنه في مثل هذه الظروف كان لا بد من تأجيل زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى تركيا، لأنَّ الزيارة هي لتحسين العلاقة بين البلدين.

سادساً: آراء المفكرين والصحف:

الأسد مستعد لهدنة:
سي إن إن - التلغراف
في ما وصفته الصحيفة البريطانية بأول انفراجة محتملة في النزاع الدموي القائم منذ ما يزيد عن 19 شهراً، قالت مصادر سورية في دمشق إن النظام أبدى اهتمامه بعرض الأخضر الإبراهيمي، مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية لسوريا، لهدنة لمدة أربعة أيام بمناسبة عيد الأضحى، شريطة أن تقنع الدول العربية مقاتلي المعارضة، الساعين للإطاحة به، بوقف القتال.
وقالت وزارة الخارجية السورية إنها بصدد دراسة مقترح الهدنة التي طرحها الإبراهيمي بعد جولة في الشرق الأوسط لكسب التأييد لخطته للوساطة بين النظام ومقاتلي المعارضة.
وأعلن الناطق باسم الخارجية السورية، وبحسب التلغراف: "من أجل إنجاح أي مبادرة فالأمر يتطلب طرفين".
حديث أوباما ورومني الأجوف عن سوريا
الشرق الأوسط - ريتشارد كوهين
في ظل بحث محموم عن اتفاق بين الحزبين في واشنطن، يمكنني ذكر شيء أشبه بانفراجة، رغم أن أيا من الطرفين لن يعترف بذلك، يتفق ميت رومني وباراك أوباما على ما ينبغي القيام به حيال الحرب الأهلية السورية، وهو أن يدعا القتال يستمر. هذا النهج يجدي نفعا حتى هذه اللحظة، فقد وصل عدد القتلى إلى نحو 30 ألفا، مضافا إليه المئات الذين يقتلون يوميا. وللنساء والأطفال نصيب لا بأس به من هذا الرقم.
وهناك قدر كبير من المعاناة والدمار المادي الهائل كما يكون الحال في أي حرب. يمكن أن يستمر كل هذا، بموجب الاتفاق بين الحزبين، إلى أن يدرك الحاكم المستبد بشار الأسد أن الحياة قد تكون أفضل كثيرا في الريفيرا الفرنسية. ومع هذا سيستغرق هذا الأمر بعض الوقت. وسدد رومني عبر خطابه الكبير عن السياسة الخارجية - الذي لم يكن فيه محددا - ضربة قوية لأوباما فيما يتعلق بسوريا. وقال خلال الشهر الحالي: «لقد فشل الرئيس في اتخاذ وضع القيادة في الشأن السوري. ويشارك المتطرفون الذين يتبنون نهجا عنيفا حاليا في القتال. وتعرضت تركيا حليفتنا لهجمات. ويهدد الصراع الاستقرار في المنطقة». هذا صحيح بالفعل، بل صحيح جدا. ما الذي يقترح رومني أن تفعله الولايات المتحدة إذن؟ هل يوصي بفرض منطقة حظر جوي تمنع الأسد من استخدام المروحيات المقاتلة في قصف حلب والمدن الأخرى؟ لقد سألت حملته الانتخابية وأجابت بالنفي. لذا، هل كان رومني يعني تزويد الثوار السوريين بأسلحة مضادة للدبابات والطائرات؟ كانت الإجابة بالنفي أيضا. ستسهل إدارة رومني بالأساس تدفق الأسلحة الثقيلة، لكن هذه الأسلحة مقدمة من آخرين. ربما يكون هذا ليس بالمساعدة الكبيرة، لكنه على الأقل أكثر مما تفعله إدارة أوباما.
ثبت أن كل التوقعات بانتهاء الحرب سريعا خاطئة. لقد استخدم الأسد جيشه وقواته الجوية وأجهزة الاستخبارات المحلية ضد شعبه. ولا داعي لأن أذكركم بأن هذا الشعب هو المسلمون من خارج الطائفة العلوية. وللمفارقة تبين صحة كل التوقعات بما سيحدث في حال تدخل الغرب، فقد حدث ذلك دون أي تدخل. لقد انتشرت حمى الحرب وأصبحت تركيا أكثر عدوانية تجاه سوريا، بل وتبدو متحفزة للقتال.
وربما يترتب على هذا الصراع قتال في لبنان رغم أنه من الصعب تحديد السبب، لكن في النهاية سيعمل الأسد على إثارة الاضطرابات هناك. إن هذه هي الصفحة الثانية من الكتاب السياسي السوري. يشعر الأردن بالقلق مما يمكن أن يحدث. عليه استقبال عدد لا يحصى من اللاجئين، حيث يضم معسكر واحد 9 آلاف سيدة سورية، 720 منهن حوامل، ويفتقر إلى الوسائل الضرورية للحياة. وتقدم الأمم المتحدة مساعدات. ولا يزال النظام في الأردن، صامدا، لكن لا ينبغي التعويل على ذلك.
على الجانب الآخر، يعمل الجهاديون - الذين لا يجيدون القتل فحسب، بل الحصول على الأسلحة أيضا - على تهميش وإبعاد أفراد الطبقة الوسطى السورية من المتعلمين الذين قادوا المظاهرات التي تحولت إلى ثورة. لا يستطيع أي أحد، بما في ذلك الولايات المتحدة، السيطرة على وصول الأسلحة إلى أيدي الثوار لضمان عدم حصول المتطرفين على أسلحة لا ينبغي لهم الحصول عليها. وإذا استمر الحال على هذا المنوال، فسوف ينتهي الحال بوقوع هذه الأسلحة في أيدي أعداء أميركا كما حدث في أفغانستان بعد انسحاب الاتحاد السوفياتي.
كنا نستطيع تفادي الجانب الأكبر من هذا لو كانت الولايات المتحدة اتخذت موقفا مبكرا حاسما تدعم فيه الثوار السوريين. عوضا عن ذلك، كان أوباما يلجأ عبثا إلى كل من كوفي أنان وفلاديمير بوتين للمساعدة في وضع حد للحرب في الوقت الذي كان ينبغي فيه التحضير لهجمات جوية.
لقد كان هذا هو ما ساعد في تحقيق الغرض في البوسنة وكوسوفو، وحتى في ليبيا، حيث كان الهدف هو خلع العقيد معمر القذافي ووقف حمام الدماء، وقد أجدى هذا نفعا. إن مجرد الإبقاء على طائرات الأسد على الأرض كان ليوضح للجيش السوري أنه كان يلعب مع الرجل الخطأ، وكان سيتبع ذلك انشقاقات، لكن ما فعله أوباما هو أنه ترك الموقف ينحرف ويزداد سوءا. لقد كان لديه فرصة لتخليص المنطقة من حاكم مستبد ويدع نظاما سنيا، ضد إيران، يحل محله على حدود إسرائيل الشمالية؛ هذه الحدود التي يصطف عليها ما يزيد على 33 ألف صاروخ لحزب الله موجهة نحو إسرائيل.
كانت كلمات رومني في خطابه الخاص بالسياسة الخارجية عن سوريا قوية، لكن مقترحاته كانت فاترة. لا بديل عن القيادة الأميركية. إذا كان سيتم تزويد الثوار السوريين بأسلحة، فعلى أميركا تنظيم توزيع تلك الأسلحة، وإذا كانت هناك حاجة إلى فرض منطقة حظر جوي، فلا توجد سوى أميركا قادرة على ذلك لا تركيا، القوة الاستعمارية القديمة. لقد كان رومني موفقا عندما أشار إلى افتقار أوباما إلى حس القيادة فيما يتعلق بسوريا. وكان من الأفضل أن يعمل هو من أجل الحصول على بعض هذا الحس لنفسه.

سابعاً: أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)
إبراهيم صبري درويش - حمص - بابا عمر
باسل الديراني - ريف دمشق - دوما
محمد الموسى - حلب - حي الميدان
فاطمة أحمد العلوش - ادلب - كفرنبل
محمد زياد عليطو - حلب - تل رفعت
رائد همو - ادلب - كفرتخاريم
أنس علي الإسماعيل - ادلب - معرة النعمان
هيثم عبد الإسماعيل - ادلب - معرة النعمان
أحمد لطفي الحسني - ادلب - كفرنبل
عبد الغني خضر - حلب - الحمدانية
حسين خالد السواح - ريف دمشق - حرستا
أحمد أنور شكور - دمشق - القابون
جهاد الجازي - دير الزور - الميادين
جمعة الجبر - دير الزور - الميادين
أحمد فيصل سويدان - دير الزور - الميادين
إيمان فيصل سويدان - دير الزور - الميادين
عبد التركي المعيج - دير الزور - الميادين
منى فيصل اليونس - دير الزور - الميادين
أحمد فيصل اليونس - دير الزور - الميادين
نور أحمد اليونس - دير الزور - الميادين
حسن خليل سليمان - دير الزور - الميادين
ابن تركي إبراهيم الحمود 1 - دير الزور - الميادين
ابن تركي إبراهيم الحمود 2 - دير الزور - الميادين
محمد طالب درويش - ريف دمشق - جسرين
محمد عبد اللطيف خلف - ريف دمشق - عربين
عادل الحصان - درعا - درعا المحطة
عبد الحنان إبراهيم أحمد الفرج - الرقة - دبسي فرج
مصطفى أحمد هارون - حلب - طريق الباب
ياسر خليل حربلية - حلب - المرجة
آصف الدحام - دير الزور - الميادين
هاني الشطي - دير الزور - الميادين
آل الجدعان - دير الزور - الميادين
ملك الأتاسي - حمص - 
معاذ الغندور - ريف دمشق - قدسيا
محمد الحسن - حماه - الشيحة
حمدو خالد الساطي - حماه - عقرب
طارق مسعف الكردي - حماه - حي مشاع الفروسية
محمد محمود الوهبي - حماه - صوران
عمار إبراهيم رسلان - ادلب - بنش
رجاء علي الحميد الضبيان - درعا - طفس
طلال نضال عبد الرزاق النصراوي - درعا - طفس
نعمة نعمة - ادلب - كفرلاتة
عبد الرحمن محمد الإبراهيم  - ادلب - معرة حرمة
محمود خالد خبية - ريف دمشق - دوما
ماهر عدنان زين الدين - ريف دمشق - حمورية
ساري أبو جمعة - دير الزور - 
خليل محمود قوسمي - حلب - مخيم الجندرات
ميساء الحسني - ادلب - كفرنبل
عبد المالك مصطفى الدو - ادلب - خربة الجوز
عبد الله عبد الكريم جولاق - ادلب - كفرومة
عبدو ياسين عمر وراق - حلب - خان العسل
ربيع محمود غبيس - ريف دمشق - حرستا
عثمان إبراهيم الشعار - ريف دمشق - حرستا
مجهول الهوية - ريف دمشق - داريا
هيثم محمود الخضر - دير الزور - البصيرة
سليمان الكمش - دير الزور - 
حسين محمد الوحش - حلب - الأبزمو
بدر علي سويد - حلب - حي الفردوس
عمر الحامد السلطان - دير الزور - القورية
محمود الغثيان المقداد - درعا - بصرى الشام
عبد الرحمن سلام الإبراهيم - ادلب - معرة حرمة
خالد الحمود - ادلب - معرزيتا
زهراء هيثم حاج بكري - اللاذقية - مجدل كيخيا
حسيب هيثم حاج بكري - اللاذقية - مجدل كيخيا
أمجد حوا - حماه - حي طريق حلب
محمد رمضان - ريف دمشق - المليحة
مريم عبد المعين اليوسف - ريف دمشق - عين ترما
نوال ثابت يوسف - ريف دمشق - عين ترما
رضوان محمود المقبل السوفاني - درعا - معربة
عباس أحمد عباس - درعا - خربة غزالة
محمد نور حسن نسلي - ريف دمشق - عربين
أيوب الشيخ - حلب - مساكن هنانو
محمد أوغلان - حمص - القصير
محمد شحود نجم - حمص - تدمر: السخنة
خالد برجس منصور - حمص - الرستن
محمد ديب الغزلاني - ريف دمشق - حرستا القنطرة
فاطمة الخطيب - ريف دمشق - حرستا القنطرة
محمود موسى الحريري - درعا - علما
مؤيد عبد الكافي عصفور - حماه - 
خالد الحمدو - حماه - المريجب
محمد وليد النبكي - ريف دمشق - جسرين
أمجد النهتان - ريف دمشق - حرستا
وليد خنجر - حلب - عفرين
عبدو قربوز - حلب - عفرين
كاميران حسن محة - حلب - عفرين
منى عبد الله - حلب - عفرين
علي عيسى المساعيد - درعا - الطيبة
محمود أحمد سرور الزعبي - درعا - المليحة الشرقية
عماد رسلان - حلب - العامرية
مجهول الهوية - حلب - 
إبراهيم المصطفى البزعي - حلب - الباب
ياسمين الرحال - حلب - عندان
عبد الحنان الفرج السلامة - الرقة - 
أحمد الزهنان - ريف دمشق - الكسوة
فادي عبدلة - حماه - حي البياض
محمد محمود زرزور - ريف دمشق - الحميرة

 


المصادر:
رويترز
الجزيرة نت
العربية نت
الشرق الأوسط
سي إن إن
لجان التنسيق المحلية
المركز الإعلامي السوري