الخميس 19 جمادى الأول 1446 هـ الموافق 21 نوفمبر 2024 م
أكثر من (736,000) مستفيد من مشاريع المكتب الإغاثي بهيئة الشام الإسلامية خلال شهري آب وأيلول.
الثلاثاء 11 محرّم 1436 هـ الموافق 4 نوفمبر 2014 م
عدد الزيارات : 5916

 

أكثر من (736000) مستفيد من مشاريع المكتب الإغاثي
بهيئة الشام الإسلامية خلال شهري آب وأيلول
 
واصل المكتب الإغاثي بهيئة الشام الإسلامية مشاريعه الخدمية الهادفة إلى تأمين احتياجات أكبر قدر من الناس في الداخل وإعانتهم على متطلبات الحياة. 
فضمن مشروع المؤاخاة الذي يعتبر من أهم المشاريع التي تنفذها هيئة الشام الإسلامية بشكل دوري، تم إيصال عشرات الآلاف من السلال الغذائية للأسر المنكوبة في محافظات: (دمشق- درعا- حمص- حماة- إدلب - حلب- الرقة-  دير الزور- اللاذقية). وبلغ عدد المستفيدين /343,238/ شخصاً. 
 
 
كما قام المكتب بتوزيع (10,790,496) رغيف خبز على محافظات: (حمص-  حلب-  حماة - إدلب - اللاذقية) ضمن مشروع "سنابل العطاء"، استفاد منها عشرات الآلاف من الناس بشكل يومي. 
 
 
وخلال فترة عيد الأضحى المبارك أطلقت هيئة الشام الإسلامية مشروع أضاحي الشام الذي يهدف لإيصال الأضاحي إلى مستحقيها في المناطق السورية المحاصرة. وقد تم - بفضل الله-  توزيع ما يزيد عن ثلاثة آلاف وخمسمائة أضحية ,شملت كافة المحافظات السورية، استفاد منها أكثر من /349,300/ شخص. 
 
 
أما مشروع "سقيا الماء" فقد وصل عدد المستفيدين منه ما يقارب / 15,000 / شخص، في محافظتي حلب ودرعا. 
كما وصل عدد الأشخاص المكفولين من قبل هيئة الشام الإسلامية إلى (528) شخصاً في دمشق، ضمن مشروع "اخلفه في أهله".
في حين وصل عدد الأشخاص الذين قدمت لهم المعونة ضمن مشروع "ابن السبيل" إلى (3444) شخصاً في كل من دمشق ودرعا ودير الزور. 
 
 
كما قدم المكتب الإغاثي هدايا وألبسة لأكثر من /9200/ شخص في محافظات: (درعا-  دمشق- حمص-  حماة-  إدلب-  حلب- اللاذقية-  الرقة - الحسكة-  طرطوس) بهدف إدخال السرور على قلوب الأطفال في عيد الأضحى. 
وقد واصل المكتب تأمين مادة حليب الرضع لحوالي (13,000) طفل في محافظات: اللاذقية- إدلب-  حماة-  حلب - دير الزور-  الرقة. 
أما مشروع "كهاتين" فلا تزال هيئة الشام الإسلامية مستمرة بكفالة الأيتام، حيث وصل عدد الأيتام المكفولين إلى /2100/ يتم من كافة المحافظات السورية. 
 
 
تسدّ هذه المشاريع التي تقدمها هيئة الشام الإسلامية ممثلة بمكتبها الإغاثي؛ جزءاً من احتياجات الناس، فتمنعهم ذلّ السؤال، وتدخل الفرحة إلى قلوبهم.