السبت 21 جمادى الأول 1446 هـ الموافق 23 نوفمبر 2024 م
التقرير الإعلامي 268 - حزب الله يسعى للسيطرة على الريف الحمصي - 16 شباط/فبراير 2013
السبت 6 ربيع الآخر 1434 هـ الموافق 16 فبراير 2013 م
عدد الزيارات : 2372
انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:
المقاومة الحرة:
المعارضة السورية:
المواقف والتحركات الدولية:
آراء المفكرين والصحف:
أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

قتلت قوات الأسد الكثير من الأهالي فيهم 6 تحت التعذيب، وشنت قصفا عنيفا على 330 منطقة فدمرت العديد من المنازل والبنايات وسببت أضرارا واسعة، فيما واجه الثوار قوات النظام في 136 منطقة ضمن عملياتهم الثورية، في تقدمات نحو بعض المطارات واستيلاء على عدد من المقرات العسكرية التابعة للنظام من حواجز ومبانٍ وغيرها.

انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:

أعداد من القتلى و 6 تحت التعذيب:
تزايد عدد القتلى حتى بلغ 108 معظمهم في العاصمة وحلب وحمص حيث تركز القصف الأسدي، وفيهم 6 تحت التعذيب و5 نساء و5 أطفال، وفي دمشق وريفها 34، وفي حلب 23 وفي حمص 20 وفي إدلب 11 وفي حماة 9 وفي دير الزور 4 وفي درعا 4 وفي القنيطرة 2 وفي الرقة 1، إضافة إلى العديد من الجرحى. (1)(2)
مئات المناطق تحت القصف الأسدي:
وثقت لجان التنسيق المحلية 330 نقطة قصفت قصفا عنيفا، بينها 6 نقاط تعرضت لقصف بالطيران، والقنابل العنقودية تم تسجيل استخدامها في نقطتين والفراغية في نقطة واحدة، كما قام النظام بإطلاق 12 صاروخاً من نوع سكود باتجاه الشمال السوري، أما القصف المدفعي فقد جرى في 141 نقطة، تلاه القصف بالهاون في 112 نقطة، والقصف الصاروخي في 56 نقطة. (1)
وفي عدرا تم العثور على جثث 4 شهداء تم تعذيبهم حتى الموت والتنكيل بجثثهم من قبل قوات النظام بعد أن تم اعتقالهم منذ حوالي 14 يوما حيث قامت قوات النظام منذ 14 يوماً باعتقال عدد كبير من الأشخاص على حاجز معمل السكر حيث وجد اليوم أربعة شهداء قد عُذبوا حتى الموت ونكل بجثثهم بينهم 3 شهداء من عائلة واحدة و لا يزال مصير باقي النعتقلين مجهولاً. (2)

المقاومة الحرة:

مواجهات باسلة وتقدم جهة عدة مطارات:
اشتبك المجاهدون مع قوات النظام في 136 نقطة، قام الثوار من خلالها بالتصدي لمحاولة استرجاع حاجز عوجة الكيالي ومبنى النفوس، وتقدّم المجاهدون من جميع الجهات باتجاه كل من مطار النيرب العسكري ومطار حلب الدولي وحرروا منطقة المطاحن القريبة منه، واستهدفوا معامل الدفاع في السفيرة بصواريخ محلية الصنع، وقاموا بقصف مطار كويرس ومقرات النظام في سليمان الحلبي وثكنة هنانو ومخفر ميسلون بقذائف الهاون. (1)
حزب الله قرب الحدود اللبنانية:
دارت اشتباكات عنيفة بين المجاهدين وعناصر من حزب الله اللبناني عندما حاول مقاتلو حزب الله احتلال قرى أبو حوري والبرهانية وسقرجة في ريف مدينة القصير الحدودية مع لبنان وسط قصف عنيف بالدبابات وراجمات الصواريخ وقذائف الهاون من الأراضي اللبنانية، أسفر عن مقتل طفل وأمه في قرية أبو حوري وإصابة باقي العائلة بجروح خطيرة، وقد أسفرت تلك الاشتباكات عن سقوط 7 شهداء في صفوف الثوار وما يزيد عن 24 قتيلاً في صفوف مقاتلي حزب الله. (3)
وأوضح فهد المصري، مسؤول إدارة الإعلام المركزي في القيادة المشتركة للجيش الحر أن «اشتباكات تدور بشكل شبه يومي بين مقاتلين من حزب الله وعناصر من الجيش الحر في القرى الحدودية مع لبنان»، متهما الحزب باحتلال 6 قرى سورية على الشريط الحدودي، ويسعى عبر مخطط عسكري لاستعادة ريف حمص تمهيدا للسيطرة على المدينة. (4)
تحرير حواجز وأسر عناصر النظام:
تمكن المجاهدون في درعا من تحرير كل من حاجز الكراج في الحراك وسرية الهجانة في زيزون وأسر عدّة عناصر منها، وسيطروا على حاجز دوار خان أرنبة في القنيطرة، أمّا في دمشق وريفها فقد قام الثوار باقتحام مقرات اللجان الشعبية في السيدة زينب، واستهدفوا رشاشاته وقناصاته حاجز الترب في الزبداني مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف قوات النظام. (1)
استهداف القصر الجمهوري ومطار المزة:
قام الثوار باستهداف القصر الجمهوري ومطار المزة العسكري بعدد من صواريخ غراد، وهاجموا ثكنة كمال مشارقة بين حيي جوبر والزبلطاني قرب ساحة العباسيين شرق العاصمة، وهاجموا قسم الشرطة ومبنى البلدية في مخيم اليرموك وخاضوا معارك شرسة في أحياء القدم والتضامن في جنوبها. (3)
تدمير طائرة ميغ:
وفي دير الزور استطاع الثوار تدمير طائرة ميغ 23 عند بداية إقلاعها من مطار دير الزور العسكري، ونسف حاجز عياش مما أدى إلى تدميره، واستهدفوا مبنى الخدمات الفنية بعدة قذائف. (1)

المعارضة السورية:

وثيقة السلام السوري:
قالت مصادر دبلوماسية في القاهرة: إن وثيقة «اتفاق السلام السوري» التي سربتها مصادر معارضة سورية الى «الشرق الأوسط» يوم الخميس الماضي هي أفكار يجري تعديلها الآن قبل أن يتم عرضها في وقت لاحق. من جانبه جدد الائتلاف السوري المعارض شروطه للقبول بحلٍ سياسي، وعلى رأس هذه الشروط وحدة الأراضي السورية وخروج الرئيس بشار الأسد من أي مقترح. (4)

المواقف والتحركات الدولية:

اجتماعات عربية:
بدأت في مقر الجامعة العربية بالقاهرة اجتماعات عدة لجان تابعة للبرلمان العربي، يتطرق بعضها للوضع في سوريا، واللجان هي «الشؤون الخارجية والسياسية والأمن القومي»، و«الشؤون التشريعية والقانونية وحقوق الإنسان»، و«الشؤون المالية والاقتصادية»، و«الشؤون الاجتماعية والثقافية والمرأة والشباب»، وتناقش اللجان تقارير زيارات وفود البرلمان العربي لمخيمات اللاجئين السوريين على الحدود التركية السورية والحدود الأردنية السورية، وترفع تقارير بنتائج أعمالها إلى اجتماع البرلمان العربي بكامل هيئته المقرر أن ينعقد بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية الاثنين. (4)
تشجيع العملية الانتقالية:
دعا وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لو دريان إلى تشجيع القيام بعملية انتقالية في سوريا من دون الرئيس بشار الأسد، في حين تصاعدت حدة الخلاف بين فرنسا وروسيا مع تبادل الانتقادات بشأن شحنات الأسلحة الروسية إلى نظام الأسد والتدخل الفرنسي في مالي. (5)
الثأر لقائد الحرس الثوري الإيراني:
قال مساعد بارز للمرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي: إن إيران ستثأر قريبا من إسرائيل لمقتل قائد بالحرس الثوري الإيراني في سوريا.
وأعلنت طهران الخميس الماضي أن قائدا بالحرس الثوري يدعى حسام خوش نويس وعرف أيضا في بعض التقارير الإخبارية باسم القائد حسن شاطري قتل في سوريا على أيدي مسلحين مناهضين للرئيس السوري بشار الأسد حليف إيران. (4)
إسرائيل أرحم من الأسد!؟:
قالت مصادر طبية وعسكرية: إن الجيش الإسرائيلي أسعف سبعة سوريين أصيبوا في مواجهات بين الثوار وقوات النظام السوري في هضبة الجولان، حيث تولى نقلهم إلى مستشفى في صفد بعد عبورهم السياج الحدودي، دون أن تتضح هوية وخلفية المصابين. (5)
دعوة إلى التحقيق مع الأسد مجدداً:
جددت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان نافي بيلاي دعوتها إلى التحقيق مع الرئيس السوري بشار الأسد فيما يتعلق بارتكاب جرائم حرب، داعية المجتمع الدولي لاتخاذ إجراء فوري لإنهاء الأزمة.
وفي لقاء أجرته معها القناة الرابعة الإخبارية البريطانية، أجابت بيلاي عن سؤال عما إذا كان يجب التحقيق مع الأسد في جرائم حرب؟، بقولها "إن ذلك لم يتم بعد، ولكن يجب ذلك"، وأضافت أنها دعت لمحاكمته قبل 18 شهرا استنادا إلى الأدلة التي تثبت أن "قوات الرئيس الأسد وقواته الأمنية وجماعات أخرى متحالفة معه ترتكب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب في سوريا". (5)

آراء المفكرين والصحف:

عن "استعصاء الحل السوري" كتب فايز سارة:
ثمة ما يشبه الإجماع، على أن الأزمة السورية تذهب إلى الأعمق، والأكثر اتساعا في تطوراتها كما في تداعياتها، عشية انتهاء العام الثاني من ثورة السوريين، ويستند الإجماع في رؤيته العامة، ليس فقط إلى المعطيات المتوفرة بما فيها من أرقام ووقائع عن الدمار الذي لحق بالسوريين؛ بشرا وممتلكات ومصادر عيش، إنما في تزايد حجم الدمار المادي الذي عم البلاد، وقد صارت تداعياته تهدد حياة الأكثرية بما فيها من صعوبات العيش؛ بسبب افتقاد الأمن والغلاء، وفقد المواد الأساسية الغذائية والدوائية، وخراب البنى التحتية ودمارها، وهي معطيات تفسر تواصل عمليات هجرة آلاف السوريين للخارج يوميا في أوسع عملية نزوح شهدتها البلاد في تاريخها الحديث.
ومما يزيد دلالة سوء المعطيات السابقة، استمرار السلطات السورية في الحل الأمني العسكري الذي اختارته لمعالجة الأزمة، حيث تتواصل عملياتها، وخصوصا عمليات القصف الجوي والمدفعي، التي لا هدف لها سوى مزيد من القتل والتدمير، وهي عمليات تجد صداها في مبادرات وعمليات مقابلة، تقوم بها قوات المعارضة المسلحة من الجيش الحر والقوى الأخرى، ويؤشر الوضع الميداني إلى توسع مرتقب للصراع بين الجانبين على أمل حسم أحدهما الصراع مع الآخر لصالحه، ويتفق معظم الخبراء على استحالة الحسم العسكري، ما لم تحدث تطورات دراماتيكية في المعطيات الراهنة للقوة القائمة على الأرض من جهة، وفي المساندة السياسية الحاسمة لإحدى القوتين إقليميا ودوليا.
وإذا كان الوضع الميداني واحتمالات تطوره يرسمان حدود التردي السوري في مستواه الداخلي، فإنهما يفتحان بوابة نحو ما يفرضه التردي على الصعيد الخارجي من تداعيات ومشاكل في العلاقة مع دول الجوار وبالدول الأبعد منها، حيث يؤدي في الأولى إلى مشاكل كثيرة، أخذت مؤشراتها في الظهور، كما في تحرك الملف الكردي في تركيا، ومثله ملف التجارة البرية لتركيا مع دول المشرق العربي والخليج عبر البوابة السورية، ومثل ذلك ملف العلاقات الطائفية والدينية في لبنان، ومنه علاقات السنة والشيعة هناك، وهو وضع يقارب الوضع في العراق، وفي كل الحالات فإن بلدان الجوار السوري باتت تعاني من مشكلة اللاجئين السوريين، ولا يبدو أن ثمة قدرة عندها لتلبية احتياجاتهم، وقد لا تكون لدى بعض الدول قدرة على تحمل المشكلة.
إن التأثير المتزايد للتداعيات الداخلية – الخارجية للأزمة السورية، يزيد إلى ما سبق نمو تخوفات دولية من «التشدد الإسلامي» و«الهجرة» و«الإرهاب»، إضافة إلى تداعيات من طبيعة استراتيجية على الجوار والأبعد منه، تبدأ من عدم الاستقرار في شرق المتوسط، وحروب في المنطقة، وصولا إلى جوارها، مما يمكن أن يتسبب في تقسيم كيانات في المنطقة، وإعادة رسم خريطتها، كما يمكن أن يسبب اختلال الاستقرار النفطي فيها عبر حدوث تغييرات تصيب الأسعار ومستويات الإنتاج، وصولا إلى إلحاق الخطر بعمليات إنتاج النفط بما يمثله من عصب في الاقتصادات المحلية لدول المنطقة، وفي الاقتصادات الإقليمية والدولية.
واستعصاء حل الأزمة في سوريا نتيجة إصرار النظام على حل عسكري ورفض الحل سياسي، أدى إلى تزايد المخاوف، وهو ما يفسر الموجة الجديدة من جهود جاءت في إطارها مبادرة رئيس الائتلاف السوري المعارض معاذ الخطيب، بالقبول المشروط للحوار مع النظام، على قاعدة حل سياسي، ومن ذلك إعلان وزير الخارجية الأميركي سعيه بالتعاون مع الأمين العام للأمم المتحدة والمبعوث الدولي والعربي الأخضر الإبراهيمي للعمل على «تغيير حسابات الأسد»؛ بهدف «وقف سفك الدماء وإطلاق عملية انتقال سياسي نحو مستقبل ديمقراطي» في سوريا، التي تعيش وضعا إنسانيا مأساويا. وقد تجاوزت المساعي الروسية ما سبق بالتحرك على أكثر من صعيد، مما يوحي بأن ثمة تغييرات ولو طفيفة في موقف موسكو، حيث دعت إلى توسيع مجموعة العمل الخاصة بسوريا بضم عدد من الدول إلى عضويتها للمشاركة في معالجة أزمة سوريا، التي تتردى أوضاعها، ويتواصل الدمار فيها، وهو أمر لن يتوقف ضمن حدودها، وذهبت موسكو في خطواتها إلى إعلان أنها سوف تستقبل قريبا وزير الخارجية السوري وليد المعلم، كما تستقبل رئيس الائتلاف معاذ الخطيب، ووفودا من جماعات معارضة سورية أخرى، في خطوة تؤكد وجود تحول محدود في الموقف من الأزمة السورية، وفي إطار السعي لحلها وفق خطة جنيف، وسط تأكيدات موسكو دعمها لجهود المبعوث الدولي والعربي إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي.
وثمة تطور جديد في سياق المساعي الدولية لعلاج الأزمة السورية، يمثله «مقترح اتفاق السلام السوري» الذي طرح مؤخرا، حيث يجمع بين النظام والمعارضة في مرحلة انتقالية تتم بدعم دولي بقرار من مجلس الأمن تحت الفصل السادس، وينطلق المقترح من ثوابت سياسية للتغيير متوافق عليها، ويضع خطوات إجرائية تدفع البلاد للخروج من الأزمة على مراحل، بدءا من وقف إطلاق النار وعودة الجيش إلى مواقعه وإطلاق المعتقلين.
المشكلة التي تواجه الجهود جميعها ما زالت في مواقف السلطات السورية، التي ترفض التغيير، وإذا وافقت على مشروع أو خطوة ما، فإنها تناور وصولا إلى إفشال ما وافقت عليه، وهو ما دفع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون للقول، إن «المأساة في سوريا تتعمق أكثر من دون أي أفق لحل سياسي»، وأضاف إلى ما سبق دعوته «مجلس الأمن إلى التوحد والتكلم والتحرك بصوت واحد»، ولعله في ذلك يؤكد واحدا من خيارات مواجهة الاستعصاء السوري لحل الأزمة. (4)

أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) (6)
أيمن محمد جودة - دمشق - مخيم اليرموك
مأمون مزهر الغايب - الرقة - السبخة
محمد جمال العلي - دير الزور - الميادين
يحيى عبد الحميد قطيني - ادلب - خان شيخون
محمد عدنان حمادة - دمشق - جوبر
عامر صالح الخطيب - دمشق - جوبر
أحمد مصطفى فارس فتينة - دمشق - جوبر
فراس بشار مرجان - دمشق - القابون
علي كامل المنديل - ادلب - معرة النعمان
غسان قاسم محمود مزيد الحاج علي - درعا - خربة غزالة
سناء محمود فرزات - حمص - الرستن
آيات الخطيب - حمص - الرستن
مصطفى بحبوح - حمص - الرستن
عبد الرحمن جمال النيش - حمص - الرستن
فارس محمد الهنتش - حمص - القصير: أبو حوري
محمد ناصر عبد الكريم الخالد - حمص - القصير: قرية التل
عزام علي العيسى الفاعوري - حمص - القصير: قرية سقرجة
فرج تركي النهر - حمص - القصير: النهرية
علي محمد سليمان العبد الله - حمص - القصير: قرية سقرجة
حسن أبو علي - ريف دمشق - داريا
هاجر محمود - ريف دمشق - داريا
بلال محمد شحادة - دمشق - الحجر الأسود
عبد الكريم أبو إلياس - ريف دمشق - الذيابية
محمد ديب غزال - ريف دمشق - حزة
صالح محمد حسيان - حمص - القصير
بكر سراج - حماه - حي الجنوب الملعب
عمر شيخ الزور - حماه - حي طريق حلب
علي عبود السويحة - الرقة - 
بسام ابرهيم جحا - دمشق - جوبر
حذيفة عمر الأحمد - حمص - القصير: أبو حوري
مؤيد سليمان عجوب - حمص - القصير
آمنة خضر الحسن - حمص - القصير: أبو حوري
علي عبد القادر الحسن - حمص - القصير: قرية سقرجة
زاهر بكري - حلب - مسكان هنانو
عبد القادر حلواني - حلب - 
بشير قاسم العيد - درعا - انخل
فهد وزير - حمص - كفرعايا
يازي حسين العلي - حلب - خناصر
فتنة - حلب - خناصر
ماجد علي العنزي - حلب - سيف الدولة
منصور خلف عياش - درعا - درعا البلد: حي المنشية
فرحان عبيد الدياب - حمص - القصير: قرية أبو حوري
حسن أحمد المصري - حمص - كفرعايا
محمود علي عيفير - حمص - القصير: قرية أبو حوري
عبد الهادي أحمد المصري - حمص - كفرعايا
محمود أحمد السيد - حمص - القصير: قرية أبو حوري
عماد أحمد العويد - حمص - الوعر
عبد الهادي محمد الفيومي الخطيب - دمشق - 
محمد فارس الباشا - دمشق - القدم
حلال الشام - ريف دمشق - عين ترما
مهند شلش - ريف دمشق - الزبداني: وادي بردى
محمد الطوطو - ريف دمشق - الزبداني: وادي بردى
آصف خسارة - ريف دمشق - الزبداني: وادي بردى
آل قبلان - ريف دمشق - الزبداني: وادي بردى
بديعة الشيخ أحمد - حماه - صوران
عبد المنعم خالد عبد الباري - حمص - الرستن
آمين الحمود - حماه - حي الأربعين
معاذ الحمصي - حماه - حي طريق حلب
معتز المصري - حماه - حي طريق حلب
آل الجانودي - حماه - حي طريق حلب
آل الفران - حماه - 
محمد عبد المجيد بليلي - درعا - تسيل
يوسف النواف - حلب - مساكن هنانو
عمر شيخ عبد الله - ادلب - جسر الشغور
صطوف شيخ عبد الله - ادلب - جسر الشغور
فاطمة شيخ عبد الله - ادلب - جسر الشغور
رنيم رزق - ادلب - جسر الشغور
حذيفة أحمد العباس - ادلب - معصران
عمر محمود العياش - ادلب - معصران
عيسى سمير محمد خير العزو - ادلب - معصران
آل الزعرور - حلب - الشعار
حمود أحمد الطه - دير الزور - الطيانة
معيوف سليمان العمر - دير الزور - سفيرة تحتاني
سعد تاج شهاب - دير الزور - حي الحويقة
خالد ياسين الدرويش - دير الزور - سفيرة تحتاني
المصادر:
1- لجان التنسيق المحلية.
2- الهيئة العامة للثورة السورية.
3- مركز التواصل والأبحاث الاستراتيجية.
4- الشرق الأوسط.
5- الجزيرة نت
6- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.