السبت 21 جمادى الأول 1446 هـ الموافق 23 نوفمبر 2024 م
التقرير الإعلامي 257 - (جمعة المجتمع الدولي شريك للأسد) - 1 شباط/فبراير 2013
الجمعة 20 ربيع الأول 1434 هـ الموافق 1 فبراير 2013 م
عدد الزيارات : 2337
فعاليات الثورة:
انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:
المقاومة الحرة:
المعارضة السورية:
المواقف والتحركات الدولية:
آراء المفكرين والصحف:
أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

جمعة المجتمع الدولي شريك الأسد، كانت حافلة بالمظاهرات التي بلغت 258 مظاهرة، في عموم سوريا، إلا أن قوات الأسد قصفت 403 مناطق من سوريا وخلفت مقتل 94 شخصا وجرح العشرات من الأهالي، بينما جديد رئيس الائتلاف الوطني معاذ الخطيب موقفه من الحوار مع النظام مبرزا شروطا لذلك، تزامنا مع تقدم واسعة للمعارضة العسكرية في الأراضي السورية.

فعاليات الثورة:

بالرغم من الصمت الدولي مما يحصل من جرائم على الأراضي السورية إلا أن الشباب السوري الثائر أصر على أن يخرج ليوصل صوته إلى العالم من خلال المظاهرات في مختلف الأراضي السورية، إحياء لجمعة: المجتمع الدولي شريك الأسد، فقد وثقت لجان التنسيق المحلية في سوريا 258 مظاهرة خرجت في مختلف المدن والمناطق السورية وجه من خلالها الناشطون رسائل لرجال الأعمال الذين يحاولون استغلال المجالس المحلية وفرض أجندات خاصة على الشارع الثائر وندد الثائرون بصمت العالم على ما يحصل في سوريا، فكانت أكثر المظاهرات في حماه التي أقسم فيها المتظاهرون على عدم نسيان المتورطين بمجزرة حماه من خلال 57 مظاهرة، تلتها دير الزور، حيث هتفت المتظاهرون ضد المجلس المحلي المنضوي ضمن الائتلاف في 53 مظاهرة، وخرج في حلب المتظاهرون تنديدا بالصمت العربي والدولي من خلال 51 مظاهرة، بينما خرج في إدلب الشباب الثائر في 36 مظاهرة نددوا فيها بمجازر النظام الأسدي في مختلف أنحاء سوريا، أما في دمشق وريفها فقد خرجت 34 مظاهرة أكد فيها الثائرون على أن المجتمع الدولي متورط في جرائم النظام بصمته على ما يجري، وطالبوا المجالس المحلية بالاستماع إلى مطالب شباب الداخل، أما في درعا فقد طالب الثوار الجيش الحر بالالتزام بأخلاق ثورة الكرامة في 12مظاهرة، وفي حمص المحاصرة خرج المتظاهرون في 11 مظاهرة وفي الحسكة خرجت 4 مظاهرات ندد فيها المتظاهرون بمواقف المجتمع الدولي وبعض الثوار. (1)

انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:

أعداد القتلى:
استطاعت لجان التنسيق توثيق 94 قتيلاً بينهم 3 أطفال و3 نساء، فيما كان 34 منهم في دمشق وريفها، و29 في حلب، و7 في درعا، و7 في إدلب، و6 في حمص، و6 في حماه و5 في دير الزور، علاوة على أعداد من الجرحى. (1)
المئات من المناطق مقصوفة:
هذا وقد شهدت 403 منطقة قصفاً بينها 16 منطقة تعرضت لقصف بالطيران وتعرضت 5 مناطق لقصف بالبراميل المتفجرة ومنطقتان لقصف بالقنابل العنقودية، والقنابل الفراغية في منطقه واحدة أما قصف الهاون فقد سجل في 177 منطقة وتبعه القصف المدفعي في 144 منطقة جاء بعده القصف الصاروخي في 59 منطقة في مختلف أنحاء سوريا. (1)
وفي حمص تواصل القصف المدفعي على أحياء حمص القديمة، كما قصفت مدن الحولة وتلبيسة وقلعة الحصن وقرية عيون حسين التي قصفها النظام بطائرات الميغ أيضاً، وفقا لشبكة شام.
وبث ناشطون صورا قالوا إنه لقصف عنيف تعرضت له أحياء درعا، كما تعرضت بلدات تسيل وسحم واللجاة وبصر الحرير لقصف مدفعي وجوي، تزامنا مع اشتباكات عنيفة. (4)

المقاومة الحرة:

اشتباكات عنيفة واستهداف حواجز:
واصلت كتائب المقاومة الباسلة هجماتها لمقرات ومراكز النظام وذلك في 122 منطقة استطاعت فيها أن تقوم بمحاصرة قرية الغاصبية وضرب حاجز تل الشيخ حديد في حلب بقذائف الهاون وكبَّدوا النظام عددا من الخسائر، وأيضا قام الثوار باستهداف حاجز ساحة شمدين ومهاجمة مركز لتجمع الشبيحة في بصرى الحرير واستولوا على 3 دبابات.(1)

تحرير مبنى الخدمات الفنية:

وفي دير الزور قصف المجاهدون بالصواريخ المحلية الصنع كتيبة النيران التابعة للواء 113 وحرروا مبنى الخدمات الفنية، وتم أسر عدد من عناصر الأمن، وفي حماه قام الحر بضرب تجمعات للشبيحة في كرناز والاستيلاء على دبابة على حاجز الجسر الواقع بين حلفايا وطيبة الإمام بالإضافة إلى أسر العشرات من العناصر التابعين لقوات النظام والاستيلاء وإعطاب عدد من الآليات العسكرية التابعة للنظام. (1)

تحرير آخر طرق الإمداد التي تصل أحياء حلب الغربية مع مطار حلب الدولي :

قال ناشطون إن الجيش الحر تمكن من بسط نفوذه على حي الشيخ سعيد وسط مدينة حلب بعد معارك استمرت أياما. كما سيطر الثوار على العديد من الآليات والذخائر، في حين لاذ عدد من جنود وضباط النظام بالفرار.
وبحسب الثوار فإن جسر الشيخ سعيد يعتبر آخر طرق الإمداد التي تصل أحياء حلب الغربية مع مطار حلب الدولي، مما يعني أن السيطرة عليه ستشدد الخناق على مطاري حلب المدني والنيرب العسكري. (4)

المعارضة السورية:

انتقد الخطيب بشدة وقوف المجتمع الدولي مكتوف الأيدي أمام ما يجري منذ نحو 23 شهرا في سوريا من نزاع مسلح بدأ انتفاضة شعبية وتحول إلى حربا بين المعارضة والنظام حصدت أكثر من 60 ألف قتيل، بحسب الأمم المتحدة. (4)
احتمال لجوء المعارضة إلى قصف قيادات سورية:
وأكد رئيس ائتلاف الثورة وقوى المعارضة السورية، معاذ الخطيب، خلال مؤتمر الأمن في ميونيخ، أن المعارضة السورية قد تلجأ إلى طلب من أطراف خارجية قصف قيادات سورية إذا فشلت محاولات رحيل النظام.
وأضاف أن المعارضة لا تسعى إلى تقويض الدولة، وتعتبر تهديمها جريمة وطنية، لكنه أكد أن بنادق الثوار ستبقى مرفوعة، وأنه سيدعو إلى قصف قيادات نظام الأسد إذا فشل الحل السلمي.(2)
تجديد الموقف من الحوار:
في هذه الأثناء جدد الخطيب موقفه الداعي إلى الحوار المشروط مع نظام الأسد، وقال "نحن مستعدون للاجتماع مع هذا النظام حول طاولة مفاوضات"، رافضا في الوقت نفسه أن يكون من سيمثل النظام السوري في هذه المفاوضات أشخاص "أيديهم ملطخة بالدماء". وأضاف "علينا ان نستخدم كل الوسائل السلمية".
وأتى تصريح الخطيب غداة إعلانه المفاجئ بأنه "مستعد للجلوس مباشرة مع ممثلين عن النظام السوري في القاهرة أو تونس إو إسطنبول"، بشرط إطلاق 160 ألف معتقل وتمديد أو تجديد جوازات السفر للسوريين الموجودين في الخارج. (4)
انتقاد معارض للائتلاف:
وجه المعارض السوري البارز بشار العيسى انتقادات للمعارضة على خلفية عدم تقديمها أي مبادرة كرد على مبادرة الأسد التي وصفها بـ«اللغم». وأوضح العيسى أن «المعارضة لو كانت على قدر المهام الموكلة إليها، وعلى قدر تضحيات الثورة، لكانت طرحت رؤية جديدة لمواجهة لغم الأسد حين أعلن الحوار، حيث رمى الكرة في ملعب المجتمع الدولي ولعب بالوقت الضائع»، مشيرا إلى أنه «كان الأجدى بالائتلاف أن يصدر بيانا يعلن فيه تشكيل هيئة لإدارة الحوار مكونة من شخصيات وسجناء مهمين وخبراء حقوقيين للتحاور داخل الأمم المتحدة أو الجامعة العربية، وذلك لمواجهة هجوم الأسد بهجوم مماثل يتم فيه اللعب في الوقت الضائع»، مشددا على أن الائتلاف «وبعد عجز المجلس الوطني عن الوصول إلى حل سياسي، تم تشكيله من أجل الموافقة على تسوية سياسية مع بشار الأسد». (3)

المواقف والتحركات الدولية:

أنباء متضاربة عن اجتماع رباعي:
تضاربت الأنباء حيال اجتماع رباعي يعقد على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن والتعاون ويفترض أن يضم نائب الرئيس الأميركي جو بايدن، ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، والمبعوث الأممي لسوريا الأخضر الإبراهيمي، ورئيس الائتلاف الوطني السوري معاذ الخطيب. وتزامن هذا التضارب مع تسريبات صحافية تتحدث عن خطة طرحها الإبراهيمي على مجلس الأمن الدولي، تتضمن 6 نقاط، منها رحيل بشار الأسد كمقدمة لمرحلة انتقالية في سوريا. (3)
وكانت مصادر بالمعارضة السورية قالت أمس الجمعة إن رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض معاذ الخطيب سيلتقي مع لافروف وبايدن والإبراهيمي على هامش مؤتمر ميونيخ.(4)
مخاوف من الفوضى:
أعلن وزير الدفاع الأمريكي، ليون بانيتا، أن مخاوف الولايات المتحدة تتزايد من احتمال أن تؤدي "الفوضى" في سوريا إلى تمكين حزب الله الشيعي اللبناني من الحصول على أسلحة من نظام الرئيس بشار الأسد.
وقال بانيتا: إن "الفوضى في سوريا خلقت جواً أصبح فيه احتمال عبور هذه الأسلحة الحدود ووقوعها في أيدي حزب الله يشكل قلقاً أكبر"، وذلك بعد يومين على الغارة التي شنتها طائرات إسرائيلية على منشأة عسكرية سورية قرب دمشق. (2)
خلاف أوربي حول تسليح المعارضة:
أرجأ وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، القرار في شأن رفع حظر الأسلحة عن سوريا، الأمر الذي قد يُمَكِّن بريطانيا وفرنسا من تزويد المعارضة بالسلاح، إلى اجتماع لاحق في شهر شباط/فبراير الجاري، جراء الانقسامات التي تشق الدول الأعضاء، حيث ترى الأغلبية أن تزويد المعارضة بالسلاح يتناقض مع الرغبة في دعم جهود لخضر الإبراهيمي من أجل إيجاد حل سياسي. (2)
استبعاد دور سوريا في استهداف السفارة الأمريكية:
استبعد رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، احتمال وجود علاقة بين نظام الرئيس السوري، بشار الأسد، والهجوم الانتحاري الذي استهدف السفارة الأمريكية في أنقرة، بعد ظهر الجمعة، وأسفر عن سقوط قتيلين على الأقل، أحدهما منفذ الهجوم، والذي ذكرت السلطات التركية أنه ينتمي إلى منظمة "إرهابية يسارية" محلية. (5)
تأهب إسرائيلي على الحدود السوري:
وضع الجيش الإسرائيلي قواته في "حالة تأهب" في شمال الدولة العبرية، على امتداد الحدود مع سوريا ولبنان، بحسب ما أكدت مصادر إسرائيلية السبت، وسط تصاعد حدة التوتر الذي تشهده المنطقة، في أعقاب إعلان الحكومة السورية تعرض أحد مراكز البحوث العسكرية، قرب دمشق، لقصف جوي شنته طائرات حربية إسرائيلية الأربعاء. (5)

آراء المفكرين والصحف:

كتب الكاتب طارق الحميد مقالا أسماه: الأسد والغارة الإسرائيلية!، وجاء فيه:
لا يمكن اعتبار الغارة الإسرائيلية على سوريا أمرا مفاجئا، خصوصا أن نظام الأسد قد فعل المستحيل لجر إسرائيل للأزمة، ووفق حساباته، للقول بأن ما يحدث في سوريا هو مخطط خارجي. ولذا فإن السؤال هو: لماذا الآن.. وما هي المدلولات؟
فقد حاول الأسد مرارا تحريك الأمور مع إسرائيل سواء عبر الجولان، أو لبنان، ولم ينجح. لكن اليوم قامت إسرائيل بتوجيه ضربة جوية على هدف لم يعلن بشكل واضح، حيث يقول النظام الأسدي إن الغارة استهدفت مركزا للأبحاث، بينما تقول التقارير الدولية إنها استهدفت صواريخ منقولة لحزب الله. ولكي يكون التحليل واضحا فلا بد من سرد ما سمعته من معلومات هنا؛ فقبل شهر ونصف الشهر سمعت من زعيم عربي كبير أن إسرائيل تراقب الأسلحة السورية بمختلف أنواعها، وأنها تنوي استهداف الأسلحة حال نقلها، أو تحريكها، بما في ذلك استهداف مواقع الأسلحة الكيماوية. ويقول الزعيم العربي إنه في حال تم استهداف الأسلحة الكيماوية بعمل إسرائيلي انفرادي فإن ذلك يعتبر بمثابة الجنون، لأن عواقبه ستطال الجميع. وعليه فمن الضرورة إقناع إسرائيل بعدم الإقدام على عمل مثل هذا. هذه القصة تعني أن إسرائيل كانت، ولا تزال، تراقب الأوضاع السورية جديا، ولديها مخطط متكامل للتعامل مع تطورات الأحداث هناك.
ومن هنا، فإن دلالات العملية الإسرائيلية في سوريا مهمة جدا؛ فإذا كانت العملية هي استهداف لصواريخ روسية الصنع منقولة إلى حزب الله - والواضح حتى الآن أن هذه هي الرواية الأدق - فذلك يعني أن الأسد قد أدرك أن موازين القوى على الأرض قد اختلت، ولم يعد بمقدوره حتى الحفاظ على صواريخ (إس إيه 17). والاحتمال الآخر أن الأسد قد استشعر بأنه قد يصار إلى تدخل دولي قريب ضده؛ وبالتالي فهو يريد تهريب أسلحته إلى حزب الله على أمل استخدامها من الأراضي اللبنانية. وهذا يعد تفكير اللحظات الأخيرة، أي حركة يأس، كما فعل صدام حسين حين هرب طائراته إلى إيران بعد احتلاله الكويت. وهذا يدل أيضا على أن الأسد ماض للأخير، أي الحرب، لكن بقدرات واهية، حتى لو استعان بحزب الله الذي سيكون تورطه في الدفاع عن الأسد بمثابة كسر الظهر، عسكريا، وشعبيا!
ومن مدلولات الغارة أيضا أن إسرائيل تراقب سير الأحداث في سوريا، وتتصرف وفق أهداف محددة وهي ألا يخرج الأسد عن قواعد اللعبة، بمعنى أنه من المقبول أن يقتل شعبه، ويدمر سوريا، وهذا بالطبع مكسب استراتيجي لإسرائيل، لكن ليس من المقبول أن يغير الأسد قواعد اللعبة، ولا حتى الثوار، فكل ما يريده الإسرائيليون هو أن تبقى الحرب سورية - سورية، ويتم بذلك استنزاف حلفاء الأسد، الذي ترى إسرائيل أنه ساقط لا محالة، وبالطبع استنزاف سوريا كلها، وبذلك تضمن إسرائيل أنه عند انتهاء الأزمة، ووفق أي نتائج، فستكون سوريا كلها منهكة وخارج المعادلة لفترة طويلة، وهذه رؤية قاصرة بالطبع، لكن الغريب أن هذا هو أيضا المخطط الأسدي والإيراني والذي يقوم على أنه لا سوريا بعد الأسد!. (3)

أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) (6)
عبد القادر الامين - حمص - الفرقلس
زياد الصغير - دمشق - القابون
محمود عدنان الصغير - ريف دمشق - المعضمية
شكري محمد كورين - حلب - عفرين : داركير
رودين شيخو - حلب - عفرين : ماتينا
مصطفى شيخ مصطفى هاجكه - حلب - عفرين
شيار حبيب جمو - حلب - الأشرفية
صبحي سيد كرو - حلب - الأشرفية
خليل مصطفى محمد - حلب - الأشرفية
حسن رشيد كولين - حلب - عفرين : آرانده
رشيد ابراهيم - حلب - قرتقلق
أحمد كمال عكش - حلب - الأشرفية
ابراهيم جزية كيالي - حلب - الأشرفية
رهف زعتري - حلب - الأشرفية
محمد شعبو رحمو - حلب - عفرين
وليد يوسف - حلب - عفرين
عيسى مصطفى - حلب - عفرين
فارس منصور - حماه - حي طريق حلب
فؤاد الحلاق - ريف دمشق - عربين
مهند محروس الجزار - ريف دمشق - عربين
وليد عودة - دمشق - القابون
موفق حاتم حجازي - ريف دمشق - دوما
فادي محمد عباس - ريف دمشق - حوش عرب
مصطفى عبد الحكيم بكار - حمص - البويضة الشرقية
كرم الخولي - ريف دمشق - مسرابا
محمد خير سلعس - دمشق - حرستا
ابراهيم أبو ياسين - ريف دمشق - عربين
سعيد الكريدي - ريف دمشق - عربين
محمد منذر عبده الهابط - ريف دمشق - عربين
زاهر عصمت قواس - ادلب - كفرلاتة
أحمد حسن مروح - دير الزور - 
عبد الكريم بركة - دمشق - القدم
محمد ربيع صبحي الريس - ريف دمشق - دوما
خالد الغزاوي - ريف دمشق - دوما
أبو عنتر القابوني - ريف دمشق - مسرابا
حسن التكلة - ريف دمشق - مسرابا
محمد سمير الخولي - ريف دمشق - مسرابا
جميل محمد العشي - ريف دمشق - مديرا
تسنيم محمد أسعد المقداد - درعا - بصرى الشام
محمد أحمد علوش - حمص - القصير : سقرجة
عبد اللطيف أحمد هاني العامر - درعا - تسيل
براء عبد اللطيف الخطيب "النواز" - حمص - تلبيسة
زياد محمود الحسن - حماه - حلفايا
نبيل حسين الموجو - حماه - حلفايا
حسين حسن المجاريش - درعا - بصر الحرير
جابر العقيل - درعا - بصرى الشام
علي حسن الدوس - درعا - بصرى الشام
محمد ديب هابو - حلب - مساكن هنانو
كمال حنان أبو شيار - حلب - عفرين
أحمد حمدو - حلب - الشيخ سعيد
عبد الله الشوا - حلب - السفيرة
عبد الله اليسفو - دير الزور - السفيرة
محمد جمعة السلمو - حلب - السفيرة
خليل العلي الحاج شيخ - حلب - السفيرة : قرية الريان
مازن بشير البني - ريف دمشق - التل
ياسر محمد الضاهر - حمص - كرم الزيتون
حسام أبو قفة - ريف دمشق - حرستا
عبد الصمد عليوي - الحسكة - غويران
أسعد عبد المجيد - دير الزور - القورية
حافظ عيد العابد - الحسكة - غويران
باسمة زواوي - دمشق - مخيم اليرموك
تاج جطل - ادلب - أريحا
أحمد ناجح العيطان - دير الزور - بلدة البويل
أبو محمد ستيتي - دمشق - مخيم اليرموك
يوسف نوفل - دمشق - مخيم اليرموك
أنور عبد الله العليوي الجلود - دير الزور - الشعفة
أحمد مصطفى حاج باكير - حلب - عفرين: قرية جاقلا أورته
أفين مصطفى حاج باكير - حلب - عفرين: قرية جاقلا أورته
مصطفى أصلان حاج باكير - حلب - عفرين: قرية جاقلا أورته
حياة وحيد حاج - حلب - عفرين: قرية جاقلا أورته
محمد ديمو العبد - حلب - عفرين
حسن خليل جمو - حلب - عفرين: قرية كيمار
جلال محمد حفطارو - حلب - عفرين: قرية عابيدان
أحمد رشيد المحمد - حلب – حيان

المصادر:
1- لجان التنسيق المحلية.
2- العربية نت
3- الشرق الأوسط.
4- الجزيرة نت
5- سي إن إن
6- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.