السبت 21 جمادى الأول 1446 هـ الموافق 23 نوفمبر 2024 م
التقرير الإعلامي 245 - النظام يشكل جيشاً من الشبيحة - 18 كانون الثاني/يناير 2013
الجمعة 6 ربيع الأول 1434 هـ الموافق 18 يناير 2013 م
عدد الزيارات : 2889
فعاليات الثورة:
انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:
المقاومة الحرة:
الوضع الإنساني:
المواقف الدولية:
آراء المفكرين والصحف:
أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

في جمعة: "جامعة الثورة هندسة الشهادة" قتلت قوات الأسد 186 شخصا نتيجة قصف ل327 منطقة وإعدامات ميدانية، بينما خرجت 254 مظاهرة في مناطق عديدة من سوريا، هتفت ضد بشار وحيت شهداء الجامعة، في ظل تباين دولي حول رفع الملف السورية إلى المحكمة الجنائية.

فعاليات الثورة:

انطلقت مظاهرات حاشدة في 172 منطقة بلغ عددها 254 مظاهرات كان منها في دمشق وريفها: 43، وفي حلب: 59 وفي إدلب: 75، وفي حماة: 59، وفي حمص: 7، وفي دير الزور: 48، وفي درعا: 20، وفي الحسكة: 4، وفي الرقة: 3، وفي اللاذقية: 1، وذلك إحياء لجمعة: جامعة الثورة .. هندسة الشهادة، كلها هتفت بإسقاط النظام الأسدي ونددت بمجازره وطالب الثوار بالحرية وإعدام بشار، مؤكدين على استمرار نضالهم في وجه نظام الطغيان حتى النصر، وحيوا طلاب جامعة حلب.(1)(3)

انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:

قصف وقتلى:
ودع الحياة 186 شخصا في سوريا في جمعة جامعة الثورة هندسة الشهادة، معظمهم في ريف دمشق، حيث أعدم 13 شخصاً، اعتقلوا على حاجز عدرا بدوما، و20 شخصا في بلدة ميدعا بغوطة دمشق نتيجة القصف بالطيران، وعشرات القتلى والجرحى تحت الانقاض إثر انهيار مبنى سكني وسط المدينة جراء استهدافه بصواريخ تستخدم للمرة الأولى في داريا، وفي قطنا أعدم 8 أشخاص ميدانيا أثناء عملهم في مزارعهم من قبل قوات الأمن وشبيحة النظام، الذين قاموا بحرق جثثهم بعد قتلهم.
وفي إدلب تعرضت مدينة سلقين لقصف عنيف أدى إلى مقتل قرابة 12 شخصا، وأيضا حي المحافظة في حلب يتعرض للقصف وينهار مبنى سكني موقعاً 10 قتلى كحصيلة أولية، وفي درعا انفجار لغم في بلدة الغارية الغربية يودي بحياة عائلة من 4 أفراد، وفي الجملة توزع أعداد القتلى على المحافظات على هذا النحو: دمشق: 74 بينهم 6 أطفال و4 نساء وحلب : 45 بينهم طفل و3 نساء ودرعا : 22 بينهم 5 نساء و4 أطفال وإدلب : 18 بينهم 3 أطفال، وحماة : 6 مجند وطفل وحمص : 6 بينهم طفل والحسكة : 4 ودير الزور : 1، علاوة على أعداد من الجرحى.(2)(3)
المناطق المقصوفة:
وثقت لجان التنسيق المحلية 327 منطقة قصفها النظام الأسدي في جمعة جامعة الثورة هندسة الشهادة، كان منها 18 منطقة تعرضت لقصف بالطيران ومنطقة تعرضت للقصف بالقنابل الفراغية، ومنطقتان تعرضتا لقصف بالقنابل العنقودية، وألقيت البراميل المتفجرة على 3 مناطق، والقنابل الفسفورية في منطقة واحدة، بينما قصفت 73 منطقة بالهاون و151 منطقة بقصف مدفعي و81 منطقة بالقصف الصاروخي، الأمر الذي أحدث دمارا واسعا في البنايات والممتلكات، مع تزايد أعداد القتلى والجرحى.(3)
جيش الدفاع الوطني:
أعلن مصدر سوري أن السلطات السورية تتجه لإنشاء ما يمكن تسميته بـ«جيش الدفاع الوطني»، كرديف للقوات النظامية التي تتفرغ للمهام القتالية، فيما اعتبرته المعارضة السورية «تسمية أخرى لميليشيات الشبيحة».
ونقل موقع روسيا اليوم عن المصدر قوله: إن «الفصِيل الجديد سيتم تشكيله من عناصر مدنية أدت الخدمة العسكرية إلى جانب أفراد اللجان الشعبية التي تشكّلت تلقائيا مع تطور النزاع القائم في سوريا»، موضحا أن مهام هذا الجيش «ستقتصر على حماية الأحياء من هجمات مسلحي المعارضة، وسيتقاضوْن رواتب شهرية كما سيكون لهم زِي موحد». وتوقع المصدر نفسه أن يناهز العدد المرتقب لهذا الجيش، العشرة آلاف شاب من مختلف محافظات البلاد.(5)
قتل صحفيين:
انضم صحفيان يقومان بتغطية الأزمة السورية، إلى قائمة الصحفيين الذين فقدوا حياتهم أثناء عملهم في مناطق الصراعات، بعد أن سقطا قتيلين في مدينتين مختلفتين بالدولة العربية التي تشهد معارك طاحنة بين القوات الموالية لنظام الرئيس بشار الأسد، و"الجيش الحر"، الذي يقود مسلحي المعارضة.(8)

المقاومة الحرة:

مواجهات واشتباكات عنيفة:
في 131 منطقة اشتبكت قوات المقاومة الباسلة مع جيش النظام الأسدي، تمكن الثوار فيها من استهداف حاجز المؤتمرات في الذيابية بريف دمشق وقتل وأسر عدد من الشبيحة عليها، وضرب حاجزي التربة والشهداء في الكسوة، وتصدوا لرتل عسكري أثناء محاولته اقتحام الجهه الشمالية لخان شيخون بإدلب، وأيضا تصدوا لرتل عسكري وأسروا عددا كبيرا من الجنود أثناء محاولة التوغل واقتحام بصرى الحرير بدرعا، وتمكنوا من صد عدة محاولات لاقتحام داريا والمعضمية، مدمرين عدة آليات في مناطق مختلفة في سوريا.(3)
مواجهة مع الأكراد:
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان عن «اشتباكات عنيفة وقعت في مدينة رأس العين في محافظة الحسكة بين مقاتلين من وحدات حماية الشعب الكردي (حزب الاتحاد الديمقراطي) ومسلحين، ما أدى إلى مقتل ثلاثة مقاتلين أكراد وسبعة مقاتلين معارضين، إضافة إلى إصابة 59 آخرين من الطرفين».
وفي حين أن هذه الاشتباكات ليست الأولى التي تشهدها مدينة رأس العين، ذات الغالبية الكردية، اتهم الناشط الكردي مسعود عكو تركيا بـ«تقديم الدعم لهؤلاء المسلحين».(4)
المجموعات المسلحة مجهولة:
في موازاة ذلك، اعتبر رئيس المجلس الوطني الكردي فيصل يوسف أن «المجموعات المسلحة التي هاجمت منطقة رأس العين تأتي إلى المدينة تحت عناوين الجيش الحر»، مشددا على أن «هوية هؤلاء المقاتلين ما تزال مجهولة بالنسبة للمجلس الكردي».
وأبدى يوسف استغرابه لشعار تحرير «رأس العين» الذي ترفعه بعض الكتائب المقاتلة، مشيرا إلى أن النظام ليس موجودا في هذه المنطقة وانسحب منها منذ مدة، ولا معنى لهذا الشعار أبدا. وتمنى يوسف على الجيش الحر أن ينسق مع قيادة المجلس الوطني الكردي في تحركاته داخل منطقة رأس العين، لافتا إلى أن مكونات متنوعة تعيش في هذه المنطقة، ما يدفعنا للمحافظة على السلم الأهلي.
النظام يشعل فتنة طائفية:
وفي حين أكد يوسف أن المقاتلين المهاجمين لبلدة رأس العين دخلوا مع آلياتهم من الجهة التركية، نفى عضو الائتلاف الوطني المعارض والمجلس الوطني السوري عبد الأحد اسطيفو، وهو من أكراد سوريا، أن يكون هذا الأمر قد حدث، متهما النظام السوري بإشعال فتنة طائفية في محافظة الحسكة التي تضم بين أطيافها مكونات مختلفة.(4)(5)

الوضع الإنساني:

تشديد أمني:
أنشأ النظام السوري، بحسب ناشط دمشقي، سورا عسكريا مشددا على أطرافها، إذ تنتشر الآليات العسكرية والمدرعات بشكل لافت على أطراف المدينة ومداخلها، مشيرا إلى أن المدينة باتت محمية عسكرية، والمباني الحكومية تحولت إلى محميات محروسة بأكياس الرمل والمتاريس، وتحميها عناصر تحمل قناصات على المباني المرتفعة لحراسة الشوارع.(5)
أكثر من نصف اللاجئين أطفال:
كشف المنسق الإقليمي للاجئين السوريين في مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، بانوس مومتزيس، في كلمته في معهد السلام الدولي في نيويورك، أن أكثر من نصف عدد اللاجئين السوريين في دول الجوار هم من الأطفال، مرجعاً سبب ذلك إلى أن معظم الأسر لديها من ثمانية إلى عشرة أطفال.(7)

المواقف الدولية:

دعت نافي بيلاي، مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، الجمعة، مجددا مجلس الأمن المنقسم، إلى الطلب من المحكمة الجنائية الدولية التحقيق في جرائم الحرب في سوريا، لتضاف دعوتها إلى طلب تقدمت به 57 دولة يدعو إلى بدء النظر في قضية جرائم الحرب في سوريا.(7)
تباين وانقسام دولي:
فشل أعضاء مجلس الأمن الدولي في الاتفاق على رأي موحد بشأن إحالة ملف سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية بعد أن طالبت المفوضة السامية لحقوق الإنسان نافي بيلاي بالعمل على تمكين المحكمة من التحقيق في جرائم الحرب التي تشهدها البلاد منذ مارس/آذار 2011.
وأصدرت فرنسا وبريطانيا وأستراليا ولوكسمبورغ وكوريا الجنوبية بياناً أكدت فيه تأييدها للخطاب الذي قدمته سويسرا إلى مجلس الأمن الدولي نيابة عن 58 دولة، وطالبت فيه بإحالة الوضع في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية.
لكن الأعضاء الـ15 بالمجلس ليسوا متحدين بشأن هذه القضية، خاصة روسيا والصين اللتين تعارضان اتخاذ أي قرار ضد النظام السوري، إذ سبق أن استخدمتا حق النقض (فيتو) لمنع إصدار ثلاثة قرارات تهدد بفرض عقوبات على الرئيس بشار الأسد.(6)
جلسة تشاورية:
عقد مجلس الأمن الدولي جلسة مشاورات مغلقة بشأن سوريا استمع خلالها إلى إفادتين من المفوضة السامية لحقوق الإنسان نافي بيلاي ومن وكيلة الأمين العام للشؤون الإنسانية فاليري آموس حول الأوضاع في البلاد.(6)

آراء المفكرين والصحف:

كتب حسين شبكشي في الشرق الأوسط تحت عنوان: سوريا بدها كرامة!
كلما كشف العالم حجم جرائم نظام الأسد في حق شعبه، وهي مستمرة بشكل متواصل وتحصد بشكل يومي العشرات من القتلى والضحايا في كافة مناطق سوريا بلا استثناء، يستمر النظام في قدرته على إدهاش العالم بالتفوق على نفسه والقيام بفصول جديدة من الجرائم. فاليوم الأحداث المهينة التي تتعرض لها مخيمات اللاجئين السوريين، وهي تضم الآلاف من الأبرياء الذين تشردوا من بلادهم جراء الوحشية التي يقدم عليها نظام الأسد، بالإضافة إلى المهانة والعوز الذي يتعرض له من في هذه المخيمات، هناك «جواسيس» مزروعة من قبل نظام الأسد يقومون بعمليات تستهدف حرق بعض الخيام وقتل بعض الأشخاص وبالإيقاع بين البعض ومسؤولي الدول المستضيفة.
ولقد نجحوا في كل ذلك بأشكال مختلفة، هذا مع عدم إغفال الأحداث «الغامضة» التي تتسبب في مقتل البعض من اللاجئين في حوادث سيارات أو صدام غريب، وكلها تكون جرائم مقيدة ضد مجهول، ووكر إدارة هذه الأفعال القذرة هي السفارات السورية في هذه الدول المستضيفة للاجئين، وهي سفارات بالاسم فقط، إذ إن موظفي هذه السفارات هم في واقع الأمر ما هم سوى مجموعة من رجال أجهزة المخابرات السورية المعروفة بدمويتها ومتعاونين معهم ممن يطلق عليها مسمى «الشبيحة» البغيض، وهؤلاء المجاميع يتولون إهانة وضرب وسب المراجعين من المواطنين السوريين فيعطلون معاملاتهم وأوراقهم لابتزازهم بشتى الوسائل والطرق.
وليت المسألة تتوقف عند هذا الحد المزعج، ولكن تستمر لتشمل رسائل نصية قصيرة تصل إلى الهواتف الجوالة والبريد الإلكتروني لبعض الشخصيات المستهدفة من عامة الشعب، التي أعربت عن تأييدها للثورة وانتقادها لتصرفات النظام، فيقعون طبعا في الجرم الأعظم وهو الخروج من عبودية بشار الأسد ونظامه، وهي جريمة لا يمكن أن تغتفر، فيجند النظام مجموعة غير بسيطة من «زعرانه» الصغار ليحدثوا نوعا من «الوسوسة» الشيطانية في الأشخاص المستهدفين ليرعبوهم ويخيفوهم ويحذروهم من «هول» ما سيلاقونه إذا استمروا في «نقد» النظام وعدم تأييد الإصلاحات العظيمة التي يقوم بها للقضاء على «المجموعات الإرهابية المسلحة». النظام الأسدي يلاحق السوريين خارج حدود بلادهم ويعمل على إرعابهم وإذلالهم، تماما كما كان يفعل داخل القطر السوري نفسه، ويبدو أن ذلك الأمر هو جزء أساسي من الهندسة الوراثية الشيطانية التي تكون منها نظام حافظ الأسد وابنه ولا يمكن بالتالي أن يخرج منها أبدا.
السوريون في خارج بلادهم يعيشون كوابيس من الإذلال والرعب والقلق والخوف، والوشايات بينهم لا تنتهي ونشر الشائعات المدمرة مستمر، وتعطيل المصالح بل والخلاص من بعضهم بدم بارد مستمر. فنحن اليوم أمام أقذر أنظمة العالم وأكثرها كراهية واحتقارا وازدراء لشعبه، وهو نظام يعلم أن أيامه معدودة، وأنه لا يمكن أن يعود قادرا على حكم نفس الشعب بنفس الطريقة كما كانت مرة أخرى أبدا، فلذلك هو «يودع» السوريين بطريقته القذرة وهو غير «مصدق» أن هناك شعبا يتمرد ويثور ويعترض ضد جنة نظام الأسد، الذي اكتشف الناس أخيرا أنها جهنم وبئس المصير، ولكنهم لن يسمحوا أبدا لأنفسهم أن يكونوا خالدين فيها.
العالم بكل الطرق وبكل التفاصيل سيكتشف تباعا حجم كذبة نظام بشار الأسد وحجم الخوف والمذلة التي عاش فيها السوريون طوال العقود الماضية وحجم الثمن الذي يمنحونه لأجل نيل الحرية الغالية.
السوريون حول العالم يعانون من نظام بشار الأسد وكل نوع من أنواع المعاناة لها ثمن ولها أثر، إلا أن الحقيقة الوحيدة أن كل يوم يستمر فيه بشار الأسد حاكما لسوريا هو في حقيقة الأمر صفعة قوية على كرامة البشرية وانتقاص من آدمية الناس، فلا نامت أعين الجبناء ولا مؤيدي هذا النظام.(5)

أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسد ي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)(9)
عبد الحميد بديع الملحم الحنيدي - دير الزور - 
حسن محمد المجيد سليمان الحريري - درعا - بصر الحرير
جورية محمود أبازيد - درعا - درعا البلد
أمين منير موسى العليان الحريري - درعا - بصر الحرير
عثمان محمود الشريف - درعا - نصيب
فوزي فتال - حلب - باب النصر
بكري محمد حدادة - حلب - 
عبد الإله الصيرفي - حلب - ريف حلب الجنوبي
حسن حسين الدبكو - حلب - تل شغيب
محمد حسين الدبكو - حلب - تل شغيب
عبد الله محمد الدبكو - حلب - تل شغيب
ابن أحمد المحمد الدبكو - حلب - تل شغيب
يوسف محمد رسول مطاوع - درعا - درعا المحطة: طريق السد
محمد داوود رشيدات أبا زيد "فولة" - درعا - درعا المحطة: طريق السد
أنوار الحراكي - درعا - المليحة الغربية
حلا معاذ الحراكي - درعا - المليحة الغربية
أحمد معاذ الحراكي - درعا - المليحة الغربية
هادي معاذ الحراكي - درعا - المليحة الغربية
قصي عبد المنعم - ريف دمشق - دوما
علي زين الدين - دمشق - القابون
هشام الرخلاني - ريف دمشق - قطنا
أيمن هشام الرخلاني - ريف دمشق - قطنا
خالد جميل مؤمنة - ريف دمشق - قطنا
أحمد خالد جميل مؤمنة - ريف دمشق - قطنا
علي عبد الله جمعة اليعفوري - ريف دمشق - قطنا
أحمد عبد الله جمعة اليعفوري - ريف دمشق - قطنا
محمد مهدي بركة - ريف دمشق - القدم
أحمد فاضل الكردي - ادلب - جبل الزاوية : قرية الرامي
منال باكير - درعا - درعا البلد: حي الكرك
رفيق مستو - ريف دمشق - دوما
محمد مستو - ريف دمشق - دوما
محمد عوض العبد الله - حماه - طيبة الإمام
عامر الرزاق - ريف دمشق - داريا
محمد عبد الرحمن الرحمون - حماه - كفرنبودة
دانة مالك الناطور - درعا - طفس
عبد الرحمن مصعب الدغيم - ادلب - كفرومة
لانا المسلماني - ريف دمشق - عربين
أنس حمادة حمادة - ادلب - حزانو
عبد الصمد العليوي - الحسكة - غويران
وعد سليمان الملحم - الحسكة - غويران
حسين خلف - الحسكة - غويران
درعي العبيد - الحسكة - غويران
محمد يوسف عاشور - دمشق - القدم
محمد قاسم عيد المسالمة " محمد الحوراني" - درعا - درعا البلد
منير شعبان - دمشق - مخيم اليرموك
علام المصري - ريف دمشق - دير العصافير
آلاء معاوية إبراهيم حسن آغا - ادلب - سرمين
قطر الندى مدحت زهير شحود - ادلب - سرمين
ماريا مدحت زهير شحود - ادلب - سرمين
أحمد الحلبي - ريف دمشق - دير العصافير
ابن ياسين إبراهيم 2 - ريف دمشق - ميدعا
ابن ياسين إبراهيم 1 - ريف دمشق - ميدعا
ابنة ياسين إبراهيم - ريف دمشق - ميدعا
إيمان جهد الله - ريف دمشق - ميدعا
هاني مسلم شحادة - ريف دمشق - ميدعا
محمد عرفات عرفات - ريف دمشق - ميدعا
محمد جبريل أسعد - ريف دمشق - ميدعا
رمضان أحمد درويش - ريف دمشق - ميدعا
هناء محمود غزاوي - ريف دمشق - ميدعا
حكمت أسعد أسعد - ريف دمشق - ميدعا
مؤيد أسعد أسعد - ريف دمشق - ميدعا
محمود جبريل أسعد - ريف دمشق - ميدعا
أحمد مصطفى السيد - حماه - حي الظاهرية
علي خالد الأطرش - حمص - دير بعلبة
دعاء السلوم - ريف دمشق - عرطوز: جديدة الفضل
وفاء موصللي - حلب - المحافظة
محمد موصللي - حلب - المحافظة
محمد حاووط - حلب - المحافظة
سلمى دعبول - حلب - المحافظة
محمود النكاش - حلب - المحافظة
سامر النبهان - حلب - المحافظة
خليل حوراني - حلب - المحافظة
آل الكوز - حلب - المحافظة
جهاد عماد برو - حلب - حي الإذاعة
محمود ت الحوت - ريف دمشق - داريا
عبدو أبو عمر - ريف دمشق - داريا
سامر أبو سطيف - ريف دمشق - داريا
خليل أبو رعد - ريف دمشق - داريا
ديب أبو علي - ريف دمشق - داريا
فادي أبو فايز - ريف دمشق - داريا
محمد علي أبو مالك - ريف دمشق - داريا
عبد اللطيف أبو راتب - ريف دمشق - داريا
أحمد أبو سارية - ريف دمشق - داريا
محمد أبو حيدر - ريف دمشق - داريا
عبد الباسط أبو العباس - ريف دمشق - داريا
عبد الرحمن محمود حمود - درعا - درعا المحطة: طريق السد
أحمد محمد الحسين - درعا - حي مخيم النازحين
ياسر غباري - درعا - الحراك
منصور إسماعيل الحراكي - درعا - المليحة الغربية

المصادر:
1- المركز السوري المستقل لإحصاء الاحتجاجات.
2- الهيئة العامة للثورة السورية.
3- لجان التنسيق المحلية.
4- المرصد السوري لحقوق الإنسان.
5- الشرق الأوسط.
6- الجزيرة نت
7- العربية نت
8- سي إن إن
9- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.