116 منطقة لقيت قصفا عنيفا من قبل قوات النظام، إضافة إلى أكثر من 100 شخص لقوا مصرعهم جراء ذلك، في حين يواصل الجيش الحر سيطرته ونفوذه على عدد من المناطق، والإبراهيمي يدعو إلى هدنة في أيام عيد الأضحى المبارك!.
ضحايا القصف:
بلغ عدد المناطق التي تم قصفها في سوريا هذا اليوم 116 منطقة في عموم البلاد، منها مناطق عديدة من إدلب ومن دمشق وريفها وحلب ودرعا وحماة ودير الزور وحمص والقنيطرة وغيرها بالدبابات والطائرات والرشاشات والبراميل المتفجرة، بينهم سبعة أطفال وثلاث نساء، ودمر الكثير من المنازل، في حين عدد من المناطق بات تحت القصف منذ عدة أيام على التوالي، كما أحرقت عدة مزارع وأراض في ريف دمشق جراء القصف عليها.
مداهمات واعتقالات:
شنت قوات الأسد حملة مداهمات عشوائية في دير الزور صحبها اعتقالات تعسفية شملت عددا من الأهالي، كما شنت حملات مماثلة في حماة في جنوب الملعب وكفر هود، وفي دمشق في ساروجة واعتقلت العديد من المواطنين مع نهب وتكسير المنازل والممتلكات، وشهدت منطقة المعظمية بريف دمشق اختطاف أكثر من 42 شخصاً من ثلاث حافلات نقل ركاب على طريق العودة من البرامكة إلى المعظمية.
الجيش الحر يتصدى:
في ريف حلب الغربي قامت ألوية المعتصم بالله بنشر قناصتها في باحة الفوج 46، وقامت بدورها بالتصدي للطيران الحربي وقصف الفوج 46 بالهاون، فيما استطاع الجيش الحر أن يسقط ثلاثة طائرات إحداها في البوكمال واثنتان في حلب أعلن لواء الفتح عن أسر قائديها بعد هبوطهما بالمظلات بعد مقاومة من طيران النظام الذي انتشر في المنطقة محاولا إبعاد الجيش الحر وإنقاذ الطيارين، ودوت اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر والجيش الأسدي في عدد من أحياء حلب وحماة ودمشق وريفها ودرعا ودير الزور.
هذا وقد استطاعت قوات الجيش الحر أيضا قتل ثمانية من قوات الأسد في هجوم على حاجز لهم عند مدخل مدينة حلب، وأحكم الجيش الحر سيطرته على 80 كلم من الطريق الرئيسي بين دمشق وحلب وذلك عقب استيلائه على نقطة معمل الزيت الواقعة بمدينة سراقب وعلى مدينة معرة النعمان، كما اشتدت اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر وقوات الأسد بمحيط معسكر وادي الضيف القريب من مدينة معرة النعمان الذي يعد الأكبر بالمنطقة.
مشاركة حزب الله:
أكدت كتيبة البراء الجناح الأيمن لكتائب الفاروق في مدينة القصير بريف حمص أنها نشرت وثائق تفيد مشاركة "حزب الله" في العمليات العسكرية التي تقوم بها قوات الأسد ضد الشعب السوري، وأن هذه الوثائق وُجدت في المدرسة الموجودة في منطقة الزراعة التي كان قد تمركز فيها عناصر من الحزب وقوات الأسد.
وأعلن الجيش السوري الحر أنّ جثتين لمقاتلين من حزب الله وصلتا إلى مستشفى البتول في الهرمل بلبنان لافتاً في بيان إلى أنّ عناصر الحزب وقوات الأسد يواصلان حصارهما لبلدة جوسية الحدودية تمهيداً لاقتحامها بعد أن سيطرت كتيبة مشتركة على الطريق الغربية ومنعت أبناء المنطقة من الهروب نحو المناطق الآمنة.
التزام بالهدنة:
أكد نائب قائد الجيش الحر العقيد مالك الكردي التزام الجيش الحر بهدنة الإبراهيمي إذا التزم بها النظام، مشككا التزام النظام بذلك؛ كونه لم يلتزم يوما بالمبادرات وبتعهداته، وأعرب عن خشيته من أن يعمد النظام السوري لاستغلال الهدنة لإعادة تجميع قواه للانقضاض على الجيش الحر والقوى الشعبية.
دعا عضو المكتب التنفيذي في المجلس الوطني سمير نشار إلى أهمية توجيه الدعوة لوقف إطلاق النار إلى النظام السوري وحده الذي يمعن في عمليات القتل والتدمير، مؤكدا أن الجيش الحر سيتوقف عن إطلاق النار في حال التزام النظام بالتهدئة والهدنة باعتبار أن أغلب المعارك التي يخوضها هؤلاء تصب في إطار الدفاع عن النفس.
اجتماع في المجلس الوطني:
عقدت الأمانة العامة للمجلس الوطني السوري لقاء تشاوريا لمناقشة التحضيرات لاجتماع الهيئة العامة المقرر عقده بالرابع من نوفمبر/ تشرين الثاني القادم حيث سيتم انتخاب رئيس جديد للمجلس فضلا عن انتخابات الأمانة العامة، وناقشت الأمانة في اجتماعها محاور أساسية عدة تتعلق بالوضع الميداني في سوريا على المستويين العسكري والإغاثي المدني، وثمة توجهات في الوقت الراهن لزيادة رقعة المناطق المحررة وتوفير الإغاثة ونشر قوى أمنية وشرطة للحفاظ على الأمن والاستقرار.
توجه إلى مبادلة معتقلين:
كشف المستشار السياسي للجيش الحر بسام الدادا عن توجه لدى قيادة الجيش لمبادلة بعض المعتقلين لديها بمقاتلين من الجيش الحر معتقلين في سجون نظام الأسد. وقال: إن قيادات الجيش الحر ستتوجه إلى المنظمات الدولية وفي مقدمتها الصليب الأحمر لطرح فكرة تبادل السرى مع نظام الأسد مشدداً أن المقدم حسين الهرموش يحتل رأس القائمة.
ولم يستبعد الدادا أن تكون مهمة التبادل صعبة خاصة مع عدم اعتراف النظام بمعارضة سورية وبالجيش السوري الحر، مؤكدا أن المكابرة التي يتصرف بها النظام حيال الأزمة تجعله يستبعد أي فرصة لفك أسر معتقليه لدى الجيش الحر.
الإبراهيمي في بغداد:
وصل الإبراهيمي إلى بغداد ضمن جولته الإقليمية لبحث الملف السوري، والتقى برئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، الذي طالبه بسرعة التحرك لحل الأزمة السورية حفاظا على وحدة سوريا وأمن المنطقة داعيا الدول المعنية المؤثرة إلى إدراك خطورة الوضع، وقال: إن العراق يدعم بشكل كامل جهود الإبراهيمي من أجل التوصل إلى حل سياسي للأزمة المتفاقمة وأن نجاحه سيكون نجاح لسوريا وللمنطقة أجمع.
رؤية أولية:
من جهته قدم الإبراهيمي رؤية أولية للحل توافقت مع رؤية العراق التي طرحها منذ البداية وتعتمد على وقف شامل لإطلاق النار وإطلاق عملية سياسية تحقق حلا مقبولا للشعب السوري يحفظ حقوقه وطموحاته المشروعة.
دعوة إلى ضغط إيران:
وقام الأخضر الإبراهيمي بدعوة إيران إلى التدخل في الضغط على الرئيس السوري بشار الأسد لفرض وقف إطلاق النار في بلاده نهاية الشهر الجاري، وذلك خلال زيارته لطهران، لتدعيم الجهود التي ستستغل أيام عيد الأضحى لفرض وقف لإطلاق النار، وقال المتحدث باسم الإبراهيمي: إنه لا نية حول إرسال ثلاثة آلاف جندي من قوات حفظ السلام الدولية التابعة للأمم المتحدة إلى سوريا في أي من الأوقات.
استجابة إيرانية:
من جانبها عبرت إيران على لسان وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي بعد اجتماعه مع الإبراهيمي عن استعدادها للعمل معه من أجل السلام وكرر دعوة طهران إلى وقف إطلاق النار على الفور ثم إجراء إصلاحات وانتخابات لحل الصراع، مضيفا: كلنا بحاجة إلى التكاتف من أجل وقف هذا الصراع ووضع حد لإراقة الدماء.
ترحيب قطري:
رحبت قطر بجهود المبعوث الأممي العربي إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي، معربة عن عدم ثقتها في رغبة نظام الأسد بإنهاء الأزمة، وقال الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، رئيس وزراء قطر: إن أي بعثة إلى سوريا يجب أن تكون وافية العدد والتسليح لتنجح في وقف إطلاق النار، مضيفا إن سوريا بحاجة إلى قرار شجاع من نظام الأسد لإنهاء الأزمة والاستجابة لرغبات الشعب السوري، مؤكدا أن ثمت تداولاً جدياً لفكرة التدخل العربي في سوريا لكنها بحاجة إلى قرار أممي لوقف حمام الدم في سوريا على حد تعبيره.
جهود قطرية لبنانية:
أكد رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي دعم بلاده للشؤون الإنسانية الصعبة التي تمر بها سورية، في تعاون قطري لبناني لتوفير المساعدات للاجئين السوريين في لبنان، وقال: إن سياسة النأي بالنفس التي انتهجتها بلاده بخصوص الوضع السوري لا تعني بأي شكل من الأشكال النأي عن المسائل الإنسانية.
مقترح إيراني:
أعلن نائب وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان عن تقديم بلاده لمقترح لحل الأزمة السورية يتضمن فترة انتقالية تفضي إلى إجراء انتخابات رئاسية ونيابية تحت إشراف الأسد.
رغم القصف والنكال الذي يقوم به النظام الأسدي على الشعب الأعزل، انطلقت مظاهرات حاشدة في عدد من المناطق تنديدا بمجازره البشعة ومطالبة بإسقاط نظامه، كان المناطق: اليادودة بدرعا وجوبر وركن الدين بدمشق وعربين بريف دمشق وبنش وكفر نبل بإدلب والدرباسية بالحسكة وغيرها.
روسيا: الأسد باقٍ
الشرق الأوسط - عبد الرحمن الراشد
في واحدة من الوثائق السورية السرية التي اطلعت عليها، كتب رئيس محطة الاستخبارات السورية في السفارة السورية في موسكو، محللا ومستنتجا الموقف الروسي حيال بلاده من وحي مقابلاته مع مسؤولين هناك، كتب أن روسيا ترى في القضية السورية فرصة لاستعادة دورها الإقليمي في المنطقة.
كتحليل سياسي يحتمل الصواب والخطأ، يبدو أن الكثير من سلوك قيادة بوتين يؤيد ما كتبه الضابط السوري؛ الروس يبحثون عن دور في المنطقة، والعودة إلى الشرق الأوسط الذي كان قبل عقدين منطقة نفوذ أساسية لهم، وما نسب إلى وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، أن نظيره الروسي أبلغه أن بشار الأسد باق، وأكد هذه الرواية وزير خارجية بريطانيا، ويليام هيغ، الذي قال إن موقف الروس ازداد تصلبا.
ومعلوماتي التي سبقتها أن الروس جربوا مرة الحديث عن حل يتضمن إبعاد الأسد عن الحكم، لكن كانوا يريدون ضمانات لمصالحهم في سوريا، وهي كلمة مطاطة؛ أهونها استمرار عقد الخدمات الملاحية في قاعدتهم البحرية طرطوس، وأصعبها أن يدفع السوريون ديون الأسد التي بلغت مليارات الدولارات، واستخدمت لشراء أسلحة وذخائر لقتل آلاف السوريين، وتمويل النظام؛ نقديا وغذائيا!
ولو ربطنا المعلومات جميعها: بحث الروس عن دور شرق أوسطي بدعم نظام بشار، والمساومة على خروجه مقابل مصالح والتزامات متعددة - نجد أننا أمام معركة أكبر من ذي قبل.
هل هذا يعني أن الأسد باق فعلا، لأن وزير خارجية روسيا، لافروف، أبلغ وزراء أوروبيين رسميا أن الأسد باق رغما عنهم ورغما عن الشعب السوري؟ طبعا، لا. روسيا تستطيع أن تقرر الليلة التخلي عنه، وبالتالي سقوطه في بضعة أيام. لكنها لا تستطيع أن تقرر إبقاءه، فقط لأن بضعة وزراء خارجية جلسوا يتدارسون الوضع. لافروف يعرف، وكذلك رئيسه بوتين، أن بقاء الأسد من المحال، وسقوطه مسألة وقت قد يمتد إلى منتصف العام المقبل، وقد يكون على جثث خمسين ألف سوري إضافي، وتدمير ما تبقى من مدن. ما قاله لافروف يعني أن الثمن أغلى، لكنه لا يعني أن الأسد باق.
قدرة الدول الخارجية على تقرير مصائر الدول لم يعد أمرا هينا كما قسمت خريطة المنطقة في اتفاقيتي «سايكس بيكو» و«سان ريمو» قبل تسعين عاما. وأصبحت القلاقل أكثر كلفة على الدول الكبرى وأخطر على استقرارها مهما بعدت، والدليل المعركة الحالية في جنوب الصحراء في أفريقيا. نعم، الشرق الأوسط الجديد يتشكل، ولن يكون فيه مكان لبشار الأسد سواء قرر الكرملين الروسي ذلك أم لا. السؤال هو: هل سيكون للروس مصالح فيه أم لا؟ لقد اختاروا أسوأ البوابات للعودة للمنطقة، بمناصرة أسوأ الأنظمة وأقلها حظا في البقاء. كانوا في السابق مرحبا بهم كحلفاء وأصدقاء على لوح شطرنج المنطقة، في مصر والسودان والعراق وسوريا واليمن الجنوبي والجزائر.
تحالفهم مع إيران وسوريا وحزب الله، كما يبدو، يجعلهم في الزاوية الضيقة، وسيدفع بالمزيد من حكومات المنطقة وشعوبها باتجاه الغرب وليس العكس.
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)
عبد الله الزين - اللاذقية - جبلة
خالد كاسم حسابا - ريف دمشق - دوما
أحمد بشير رسلان - ريف دمشق - دوما
مجهول الهوية - دمشق - القدم
حسام شلاش - حلب - الأبزمو
فايز محمود الحشيش - درعا - العجمي
عدنان أفيوني - حلب - حي الشعار
زوجة عدنان أفيوني - حلب - حي الشعار
باسل تحسين مصطفى - دير الزور -
كاسم محمد نعسة - دمشق - جوبر
أحمد العمري - ريف دمشق - مخيم اليرموك
جابر الفرحان - دير الزور - الميادين: الشحيل
حمدة المخلف العبود الشريدة - دير الزور - الميادين: بقرص
صفا حمد توفيق الملا حميد - دير الزور - البوكمال
إسماعيل حمد توفيق الملا حميد - دير الزور - البوكمال
مروة حمد توفيق الملا حميد - دير الزور - البوكمال
جمال عودة - ريف دمشق - زملكا
إبراهيم الهنداوي - حلب - المعادي
مصطفى أمين زنكلو - ادلب - أريحا
ياسر محمد النجار - ريف دمشق - حرستا
مازن رحيم البيك - ريف دمشق - حرستا
محمد يحيى الزعبي - درعا -
أحمد مصطفى خميس - درعا -
عبد الله حمد توفيق الملا حميد - دير الزور - البوكمال
وليد يوسف صالحة - ريف دمشق - حران العواميد
خالد محمد الخطيب - ريف دمشق - حران العواميد
أنس محمد الفلاح - درعا - الصنمين
علي عبد الباري درويش - ريف دمشق - حران العواميد
غسان حسن سلمو مصري - حلب - حريتان
خالد عبد المجيد - ريف دمشق - دوما
محمد زكريا النصار - درعا - نمر
فاطمة خالد رحمة - حمص - القصير
يوسف حدامي - دير الزور - حي العرضي
خالد حديدي - دير الزور - حي العرضي
وائل الخال - دير الزور - حي العرضي
عبد الباسط فرحات - حلب - الباب
محمد العلوش - دير الزور - حي العرضي
أحمد حمزة - حلب - الباب
عمر نوري الناشف - حلب - الباب
محمد علي قدادو - ريف دمشق - حرستا
وائل إبراهيم الزربا - ريف دمشق - معربا
غسان أحمد حافظ فروخ - درعا - الحارة
محمد موسى المقداد - درعا - بصرى الشام
نبيل القاضي - ريف دمشق - كفربطنا
باسم نبيل القاضي - ريف دمشق - كفربطنا
يوسف محمد نجار - حلب -
خالد الصالح - الرقة - الطبقة
فهمي الملا - دير الزور - الشحيل
محمد محمود زيتون - ريف دمشق - حرستا
سليمان إبراهيم المدني - ريف دمشق - حرستا
عمر عبد القادر كركتلي - حلب - كرم الجزماتي
جهاد أحمد عرفة - حلب - كرم القاطرجي
مروان جرداة - حلب -
كاسم محمد الديراني - ريف دمشق - دوما
أحمد إبراهيم الحمزة - حلب -
بكر يحيى القادري - ريف دمشق - قطنا
عمر جميل الشيخ - ريف دمشق - قطنا
أحمد جاسم الجاسم - حلب - منبج
عز الدين مرعي الحسون - حلب - منبج
وائل عيسى العويس - حلب - منبج
فوزية و انلي - ريف دمشق - المليحة
محي الدين رمضان - ريف دمشق - مسرابا
بشار بشير عز الدين - ريف دمشق - دوما
زياد شيخ القصير - ريف دمشق - دوما
كمال سريول - ريف دمشق - دوما
زهير حسيوا - ريف دمشق - دوما
محمد جديد - ريف دمشق - دوما
أميرة الخلف - ريف دمشق - دوما
علياء غانم - ريف دمشق - دوما
عامر عسود محمد الجاسم - حمص - الوعر
محمد خالد العباس - حمص - ديربعلبة
مجهول الهوية - حمص - ديرفول
عمر عبد الكريم النجار - ادلب - قرية جبالا
عبدو عمر النجار - ادلب - قرية جبالا
أكرم محمد الحشاش - ادلب - قرية جبالا
عبد العليم قادري - ادلب - الفطيرة
أحمد محمد قطيش - ادلب - معرزيتا
أحمد محمود خليل أسعد - ادلب - النيرب
عبد الحق محمد عقيل - حلب - عنجارة
حسن سلمو المصري - حلب - حريتان
حسين علي هاشم - اللاذقية - المريج
حسين عبدو قرطيش - اللاذقية - المريج
زهير سريول - ريف دمشق - دوما
محمد حوراني - حلب - منغ
مصطفى صابوني - حلب - منغ
فادي صابوني - حلب - منغ
تمورة محمد ربيع شحادة - حلب - كرم الجبل
سميرة شحادة - حلب - كرم الجبل
جلال عبد العزيز سليمان - حلب - الابزمو
خزنة منصور حسن - حلب -
ياسر يوسف شمو - حلب - اعزاز
يوسف الغبشة - درعا - بصرى الشام
أحمد شلاش - درعا - المزيريب
إبراهيم أحمد كنعان - حماه -
نجيب قنبر - حماه - حي الجراجمة
يوسف الغبشة - درعا - بصرى الشام
أحمد جنيد - حلب - منغ
محمود علي العمر - درعا - النعيمة
أحمد الرفاعي - درعا - حي السحاري
زياد جميل جمول - ادلب - معرزاف
المصادر:
رويترز
الشرق الأوسط
لجان التنسيق المحلية
الجزيرة نت
سي إن إن
المركز الإعلامي السوري