السبت 21 جمادى الأول 1446 هـ الموافق 23 نوفمبر 2024 م
التقرير الإعلامي 373 - مسؤول سوري يقترح طباعة عملة جديدة كخطوة ضمن معركتهم مع الثوار - 7 تموز/يوليو 2013
الأحد 28 شعبان 1434 هـ الموافق 7 يوليو 2013 م
عدد الزيارات : 3045
انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:
المقاومة الحرة:
المعارضة السورية:
المواقف والتحركات الدولية:
آراء الصحف والمفكرين:
أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

دعا رئيس الائتلاف الجديد أحمد الجربا قوات النظام الأسدي إلى هدنة مدة شهر رمضان المبارك، وصرح بضعف احتمالية المشاركة في جنيف، فيما أحرز الثوار تقدمات واسعة واستهدفوا عدة مطارات وأسقطوا طائرة نظامية كانت تقصف المناطق السكنية.

انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:

عشرات القتلى:
قتل في هذا اليوم أكثر من 64 شخصا في سوريا، بينهم 7 أطفال و3 تحت التعذيب، وامرأة، وكان من دمشق وريفها 36 شخصا و7 من حلب و6 من درعا و5 من حمص و4 ومن إدلب و3 من حماه و3 من دير الزور.(1)
حالات القتلى:
وكان معظمهم في ريف دمشق، حيث قتل 4 برصاص قوات النظام في سجن حلب المركزي و6 جراء القصف على دوما بريف دمشق، و2 في كل من غزال وحجيرة في ريف دمشق جراء القصف العشوائي و2 في مخيم اليرموك بدمشق و3 آخرين بالقصف على العالية بدرعا، و1 من غباغب بدرعا وآخر من دير الزور خلال الاشتباكات، و1 من كرم الشامي بحمص تحت التعذيب. (2)
مناطق القصف:
ووثقت لجان التنسيق المحلية 446 نقطة قصف في سوريا، منها غارات الطيران الحربي التي سجلت في 38 نقطة، والبراميل المتفجرة التي سقطت على مرعيان وكصنفرة بادلب، والقنابل الفراغيه التي سقطت على الرامي بادلب، وقد سجل القصف المدفعي في 152 نقطة، تلاه القصف الصاروخي في 129 نقطة، أما القصف بالهاون فقد سجل في 124 نقطة. (1)
9 أيام قصف:
وواصلت القوات النظامية مدعومة بعشرات من عناصر حزب الله اللبناني، لليوم التاسع على التوالي قصفها العنيف على أحياء حمص المحاصرة، بقذائف الهاون وراجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة. وتركز القصف بشكل خاص على حيي الخالدية والحميدية ومسجد خالد بن الوليد، لافتا إلى أن نحو 70 في المائة من حي الخالدية بات مدمرا.(3)
ثلثا حمص مدمر:
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن ثلثي أحياء مدينة حمص دمرت كلياً مع تصاعد القصف الذي وُصف بالأعنف منذ بدء الحملة العسكرية على المدينة.(4)
اختناق واعتقالات:
سجلت حالات اختناق وفقدان للوعي جراء استخدام قوات النظام قنابل تحوي على مواد سامة يعتقد بأنها كيميائية وذلك على جبهة سيدي مقداد في بلدة ببيلا بريف دمشق الجنوبي.
فيما شنت قوات النظام حملة دهم واعتقالات وتفتيش لمنازل المدنين في حي الحميدية بحماة.
كما تم اقتحام بلدة حيالين من عدة محاور من قبل قوات النظام المعززة بالآليات الثقيلة والجرافات وشنت حملة اعتقالات لشبان البلدة.(2)

المقاومة الحرة:

استهداف مبنى القصر البلدي ومواقع أخرى:
سجلت 142 نقطة اشتباك بين الثوار وقوات النظام في عموم سوريا، وفيها استهدف الثوار في حلب ثكنة هنانو جسر ميسلون ومبنى القصر البلدي في حي الجميلية ومواقع عديدة لشبيحة النظام في بلدتي نبل والزهراء وذلك بصواريخ محلية الصنع وقذائف هاون وحققوا إصابات مباشرة، وتم قتل أكثر من 50 عنصرا من قوات النظام بعد قصف مقر للشبيحة في حلب القديمة.
واستهدف الثوار في إدلب رتلا عسكريا على طريق جورين جسر الشغور وقصفوا حاجز المعصرة ومعسكر الجازر بالدبابات والمدفعيات وحققوا إصابات مباشرة، واستهدفوا شبيحة النظام في قريتي كفريا والفوعة بصواريخ محلية الصنع، كما قصفوا على مقرات للنظام في محمبل بقذائف الهاون.(1)
استهداف مقر الغفارية:
تحدث المرصد السوري عن انفجار استهدف مدرسة الغفارية حي السبع بحرات بحلب القديمة، "وأنباء عن استهداف مقاتلي الكتائب تجمعا للقوات النظامية داخل المدرسة"، مما تسبب في إصابات لم يعرف عددها.(4)
تفجير مقرات:
وفي دمشق وريفها استهدف المجاهدون مواقع لشبيحة النظام وحزب الله اللبناني في السيدة زينب، وحاجز غندور في القدم فحققوا إصابات مباشرة، وفي درعا فجر الثوار مقرات لقوات النظام في محيط المشفى الوطني بدرعا المحطة، واستهدفوا مقرات لشبييحة النظام بمضادات الطيران في درعا البلد. (1)
استهداف مطارات واستهداف محطة الإشارة:
استهدف المجاهدون مطار الطبقة العسكري بصواريخ محلية الصنع، وقصفوا مطار دير الزور بقذائف هاون محلية الصنع، وحققوا إصابات مباشرة، كما استهدفوا مطار القامشلي في الحسكة وحققوا إصابات مباشرة، أما في السويداء فقد أسقط الثوار طائرة حربية داخل مطار الخلخه العسكري، كما استهدفوا محطة الإشارة التابعة لمطار خلخة العسكري، ودمروها بشكل كامل، كما استهدفوا مفرزة الأمن التابعة للمطار ودمروا المبنى وأحرقوا دبابة وسيطروا على رشاش دوشكا. (1)
تزويد جبهة حمص يومي:
أكد رئيس أركان الجيش الحر اللواء سليم إدريس إرسال دفعات متتالية من الأسلحة والذخيرة بشكل يومي إلى قيادة جبهة حمص، وأكدت هيئة الأركان على وجود وثائق بكل ما تم تسليمه لجبهة حمص.
أتى كلام إدريس في اليوم التاسع على التوالي الذي تتلقى فيه حمص الهجمة الأعنف عليها، حيث لا يزال حي الخالدية يتلقى أعنف الضربات البرية والجوية.(5)

المعارضة السورية:

تحذير من السلاح الكيميائي:
جدد الائتلاف تحذيرا أطلقه قبل أيام، من لجوء نظام الأسد إلى «استخدام الأسلحة الكيميائية، بعد أن أطلقت قوات النظام مدعومة بعناصر من ميليشيا حزب الله قبل يومين مئات الصواريخ، وشنت على المدينة قصفا عنيفا بالمدفعية الثقيلة». وأشار الائتلاف إلى «تسجيلات مصورة نشرها ناشطون من داخل المدينة تظهر قيام القوات النظامية بقصف حي الخالدية باستخدام أنواع جديدة من القذائف الكيميائية، والعناصر الحارقة».(3)
توقع وصول أسلحة من السعودية:
قال الرئيس الجديد للائتلاف الوطني للمعارضة السورية، أحمد عاصي الجربا: إنه يتوقع أن تصل أسلحة متطورة وفرتها السعودية إلى مقاتلي المعارضة قريباً، وأن تُحدث تغييراً في وضعهم العسكري الذي وصفه بالضعيف.
وأضاف الجربا عقب عودته من محافظة إدلب بشمال سوريا حيث التقى مع قادة ألوية مقاتلي المعارضة في منطقة جبل الزاوية، أن المشاركة في مؤتمر جنيف "في ظل هذه الأوضاع غير ممكنة، وإذا كان يتعين علينا الذهاب إلى جنيف فيجب أن نكون أقوياء على الأرض خلافاً للوضع الآن فهو ضعيف".(4)
أولوية رئيس الائتلاف:
وأوضح الجربا أن أولويته كرئيس للائتلاف هي العمل على تأمين دعم ذي شقين: عسكري وإنساني، قائلاً "إننا نسعى لتوفير أسلحة متطورة ومتوسطة المدى للجيش السوري الحر وللمناطق المحررة".(4)
هدنة في رمضان:
وعرض الجربا على قوات الرئيس بشار الأسد هدنة خلال شهر رمضان لوقف القتال في مدينة حمص المحاصرة، حيث يواجه مقاتلو المعارضة هجوماً برياً وجوياً شرساً من قبل قوات الجيش التي يدعمها حزب الله اللبناني ومليشيات موالية للأسد.(4)
مطالبة بالدعم العسكري:
طالب «الإخوان المسلمون» في سوريا الولايات المتحدة وأوروبا بإمداد المعارضة التي تقاتل للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد بالدعم العسكري الذي وعدتا به بعد أن اختار الائتلاف الوطني السوري المعارض رئيسا جديدا، أحمد عاصي الجربا، منهيا فراغا في قيادة المعارضة دام لأشهر.
وقال بيان نشره «الإخوان» على موقع «تويتر» على الإنترنت «نشعر بالخذلان وخيبة الأمل من تراجع الموقف الأميركي والأوروبي فيما يتعلق بتسليح الجيش الحر وندعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته».(3)

المواقف والتحركات الدولية:

رفض مخيمات للنازحين:
لقيت فكرة إقامة مخيمات عبور مؤقتة للنازحين السوريين في لبنان معارضة عدد من القوى السياسية، التي لطالما وجهت انتقادات حادة لاستقبال لبنان أعداد متزايدة منهم مع استمرار الأزمة السورية بما يفوق قدرته وإمكانياته على الاستيعاب. لكن المعطيات المتوفرة لدى المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة تفيد بأن إقامة مثل هذه المخيمات باتت اليوم حاجة ماسة، لأسباب عدة، أبرزها تنظيم وجود النازحين وضبطه، علما أن إحصائيات المفوضية تشير إلى توزع نحو 40 ألف سوري في لبنان على مخيمات وملاجئ أقيمت بشكل عشوائي وغير مخطط له.
وأشار القيادي في كتلة عون، الوزير السابق ماريو عون إلى أن «إقامة مخيمات مؤقتة أمر صعب التحقيق مع هذا الكم الهائل من النازحين السوريين، الذين يتغلغلون في غالبية المناطق اللبنانية، من خلال وجودهم فيها بوصفهم نازحين أو مستأجري منازل، كل حسب إمكانياته».(3)
سقوط مطلب الانسحاب:
أعلن زعيم المستوطنين اليهود في هضبة الجولان السورية المحتلة، سامي بار ليف، أن تدهور الأوضاع في سوريا، يسقط عن أجندة البحث ولسنين طويلة فكرة الانسحاب من الجولان بدعوى السلام.(3)
فيجي فوَّجت 280 جنديا إلى الجولان:
أعلنت فيجي إرسال 380 عنصرا إضافيا للانضمام إلى قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في هضبة الجولان المحتلة. يأتي ذلك بعد انسحاب عدد من الدول من هذه القوة على خلفية الوضع في سوريا.
وقال رئيس وزراء فيجي فوريكي باينيماراما خلال زيارة إلى جزر سليمان إن الجنود الإضافيين سيغادرون قبل نهاية الشهر للتمركز على الحدود بين سوريا وإسرائيل في الأسابيع المقبلة.
وبحسب بيان صادر عن حكومة فيجي، فإن روسيا أعلنت عن تأييدها إرسال فيجي جنودا إضافيين إلى الجولان وعرضت تقديم مساعدة لهذه القوة السلمية، وذلك خلال زيارة قام بها باينيماراما إلى موسكو الشهر الماضي.
وأعلن مكتب وزير الخارجية إينوكي كوبوابولا أن المساعدة ستكون على هيئة معدات عسكرية لكنه رفض إعطاء تفاصيل إضافية.(4)

آراء الصحف والمفكرين:

مسؤول سوري يقترح إلغاء الليرة وطبع عملة جديدة:
ذكر تقرير نشرته صحيفة الاقتصادية السعودية، أنه في الوقت الذي تنحدر فيه الليرة السورية إلى أقل من ربع القيمة التي كانت عليها قبل الحرب، تعمل المشاكل المالية التي يعاني منها السكان على توليد استجابات مبتكرة للحد من الأضرار الناتجة عن ذلك.
وأشار النقرير إلى أن التراجع في العملة السورية، حتى في الوقت الذي يحقق فيه نظام الرئيس بشار الأسد مكاسب عسكرية، يثير دعوات لاتخاذ إجراءات استثنائية، في حين يزعم بعض الموالين من رجال الأعمال أن مؤامرة ترمي لزعزعة استقرار الليرة تعني أنه لا بد من دفن هذه العملة والتوقف عن استخدامها.
طباعة عملة جديدة:
وقال فارس الشهابي، رئيس اتحاد الغرف الصناعية السورية: "نريد من الحكومة دراسة احتمالات إلغاء العملة الحالية وطباعة نوع جديد منها، هذا الإجراء سيعمل على جعل كل العملة الحالية الموجودة في حوزة الثوار والدول التي تساندهم عديمة القيمة".
وفي نهاية الأسبوع الماضي جرى التعامل بالليرة السورية في السوق السوداء بسعر يزيد قليلاً على 200 ليرة مقابل الدولار، وهي علامة تشير إلى السقوط التدريجي لليرة من المستويات التي بلغتها قبل الأزمة وانحدارها بصورة حادة في هذا الشهر.
وكان سعر الدولار 47 ليرة قبل نشوب الانتفاضة التي بدأت في مارس 2011، ثم أصبح 130 ليرة في أبريل وأقل من 155 ليرة قبل أقل من ثلاثة أسابيع.
ووعد قدري جميل، نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية، الأسبوع الماضي بهجوم مضاد بالتنسيق مع طهران وموسكو وبكين، يهدف إلى إيصال السعر إلى هدف دمشق وهو 100 ليرة مقابل الدولار، مضيفاً أن اقتراح الشهابي باستبدال الليرة عبارة عن "فكرة"، وأن الحكومة لم تستلم مثل هذه الخطة حتى الآن.
وفي حين يعم القلق المسؤولين، يلجأ الكثير من السوريين لعمل ترتيبات خاصة بهم للتعامل مع انخفاض قيمة العملة الذي يربطه محللون بانخفاض احتياطيات البلاد من العملة الأجنبية بسبب العقوبات الغربية وتكاليف الحرب وسيطرة الثوار على حقول النفط التي كانت في يوم من الأيام مورداً أساسيا لعائدات التصدير بالدولار.
وقال أحد رجال الصناعة المقيمين في دمشق إن التعاملات المقترحة بالليرة يجب أن تتم خلال أربع ساعات، وليس خلال 15 يوماً وهي المهلة الممنوحة لإتمام التعاملات المالية بالدولار، في كل سوق لديك سعران الآن، وذلك نتيجة للتذبذب في سعر الليرة.
وتأتي بعض قوائم الطعام في بعض المطاعم مع ملصقات مبين عليها معدلات صرف العملة أولاً بأول، بسبب ارتفاع تكاليف واردات الغذاء.
ويقول أحد مديري مطاعم الوجبات الخفيفة واسمه إيلي، إنه يبيع الآن قناني مشروب ألماظه بسعر 170 ليرة سورية، بعد أن كان يبيعها بسعر 125 ليرة، وهو ما يعني أن كل صندوق مستورد من لبنان بالدولار يكلف أكثر بواقع الثلث.
تسعير البضائع بالدولار:
ويفكر بعض السوريين بتسعير بضائعهم بالدولار، كما هو الحال في لبنان، على الرغم من وجود شائعات بأن ذلك سيكون غير قانوني، أو أصبح غير قانوني بالفعل.
ويخزن بعض رجال الأعمال السوريين البضائع المستوردة، لأنهم لا يريدون زيادة الأسعار، أو البيع بالأسعار القديمة ويتكبدون الخسائر.
ووصف أحد التجار المقيمين في حمص الوضع بأنه حالة ميؤوس منها، لأن هناك خطرا، كما حدث في أماكن أخرى، وهو إما تدمير مستودعات البضائع في معركة، أو سرقة المقاتلين لها.
وهناك شركات أخرى تؤخر شراء البضائع والأجهزة، على أمل تدبير أمرها إلى حين انتهاء الأزمة وتراجع الضغط.
وقال أحد مديري الفنادق، حيث نسبة الإشغال فيها تحت 15 في المائة وصواني الشاي والقهوة المجانية ملقاة في الغرفة وهي فارغة: "نحن نعيش يوماً بيوم".
وقال مالك متجر للتحف القديمة في دمشق، اسمه عبد، إنه أجرى تغييراً عميقاً بأن أعاد تصميم عمله بحيث يدفع تكاليفه بالليرة السورية ويقبض العائدات بالدولار.(5)

أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)(6)
راتب طيارة - ريف دمشق - يلدا
حسان يوسف ظريفة - ريف دمشق - عربين
مرصد - حماه - 
صفوح النكي - ريف دمشق - المليحة
زياد البيسواني - ريف دمشق - دوما
حسن محمد شحادة العماري - درعا - غباغب
بندر العلي - غير ذلك - الكويت
فوزي محمد صالح - دمشق - مخيم اليرموك
خالد تميم - دمشق - مخيم اليرموك
محمد الرحمن - ريف دمشق - النبك: فليط
أنس أبو فهد - ريف دمشق - داريا
محمد شاهر - ريف دمشق - حجيرة
اياد تركماني - ريف دمشق - السبينة
اياد تيسير - ريف دمشق - السبينة: غزال
عمار حلفاوي - ريف دمشق - السبينة: غزال
عبدو إبراهيم محمد الغباغبي - درعا - كحيل
طارق عاطف مسالمة - درعا - درعا البلد
خالد أبو أحمد - ريف دمشق - المعضمية
أحمد قنديل - حماه - 
حسن محلي - حلب - 
محمود مصطفى كامل - حلب - 
محمد عطا حسين - حلب - 
عبد الرزاق زكور خربطلي - حلب - 
محمد عبد الرحمن - ريف دمشق - النبك: فليطة
مهنى حشمة - درعا - جاسم
تيم مهنى حشمة - درعا - جاسم
أنس حمدان الحلقي - درعا - جاسم
هاني الشيخ إبراهيم - ريف دمشق - دوما
خالد ورد الشام - ريف دمشق - دوما
بشير صبحي المسوتي - ريف دمشق - دوما
أحمد يحيى محمد قرطزلي - دمشق - الميدان
محمد البرو - ادلب - كفرومة
محمد سعد شبعانية - دمشق - مخيم اليرموك
صفوح صافي النبكي - ريف دمشق - جسرين
آمنة الوهيبي - ريف دمشق - قرية الجربا
خالد ياسين حاتم - ريف دمشق - دوما
حلا الساعور - ريف دمشق - دوما
إسماعيل وهبي - ريف دمشق - دوما
عبد الله زايد المحل - دير الزور - 
نبراس فؤاد الخضر - ادلب - كورين
ابنة عمر العبدو - ادلب - جبل الزاوية: الرامي
مصطفى الأحمد - دير الزور - 
طارق أيوب الصليبي - حلب - 
حمزة حسين حمادة - حلب - السفيرة
ياسر عامر - دمشق - مخيم اليرموك
يوسف محمد رغيس - دمشق - مخيم اليرموك
عبد الرحمن فلاحة - ريف دمشق - سقبا
خالد نذير العسلي - دمشق - جوبر
بلقيس حجازي - ريف دمشق - دوما
صالح قاسم جغفون - ريف دمشق - الضمير
طارق عبد الرحمن المعطي - ريف دمشق - القلمون: قارة

المصادر:
1- لجان التنسيق المحلية.
2- الهيئة العامة للثورة السورية.
3- الشرق الأوسط.
4- الجزيرة نت.
5- العربية نت.
6- مركز توثيقات الانتهاكات في سوريا.