أبرز إنجازات المسار الدعوي بهيئة الشام الإسلامية
خلال شهر رمضان 1438 - حزيران 2017
واصلت هيئة الشام الإسلامية مشاريعها وأنشطتها الدعوية خلال شهر رمضان 1438ه/ حزيران 2017، في الداخل السوري المحرر ودول اللجوء.
فضمن مشاريع جمعية الشام لتعليم القرآن الكريم بلغ عدد حلقات تعليم القرآن 579 حلقة، ينتظم فيها 13,919 طالباً وطالبة، أنهوا خلال الشهر حفظ 1,907 أجزاء من القرآن الكريم، بالإضافة إلى مراجعة 5,676 جزءاً. فيما بلغ عدد حلقات الإقراء والإجازة بالسند 24 حلقة قدمت خلالها 812 ساعة تدريبية استفاد منها 185 طالباً وطالبة، أجيز 3 منهم برواية حفص عن عاصم.
كما بلغ عدد الحلقات في مشروع تدريس المناهج المصاحبة للحلقات 255 حلقة، قُدِّم خلالها 2,570 ساعة، وشارك فيها 5,200 طالب. في حين أقيمت 28 دورة تدريبية لمعلمي الحلقات ضمن مشروع التأهيل القرآني، بمعدّل 653 ساعة تعليمية، استفاد منها 730 مدرساً ومدرّسة. فيما بلغ إجمالي عدد حلقات متابعة حفظ المعلمين 52 حلقة، انتظم فيها 510 معلمين ومعلمات، حيث حفظوا 170 جزءاً وراجعوا 280 جزءاً.
وضمن مشروع الدورات الصيفية المكثفة (الأترجة3) أقيمت 62 دورة، حضرها 1,150 طالباً وطالبة، حفظوا 1,640 جزءاً، وراجعوا 4,230 جزءاً، وختم 9 طلاب القرآن كاملاً. كما أقيمت 24 حلقة للاعتكاف خلال العشر الأخير من رمضان، شارك فيها 680 شخصاً، حيث أنهوا 950 ختمة للقرآن، وحضروا 480 درساً وموعظة إيمانية.
وبالشراكة مع مؤسسة النبأ العظيم أقامت الجمعية مشروع "تدارس صفات عباد الرحمن"، حيث بلغ عدد الحلقات المقامة ضمن المشروع 75 حلقة ضمت 1,400 مستفيد، وبلغ عدد المجالس المقامة خلال الشهر 2,175 مجلساً.
وأقيمت خلال الشهر أيضاً أنشطة لتحفيظ متن تحفة الأطفال لـ 1500 طفل، بالإضافة إلى 8000 طالب وطالبة شاركوا في أنشطة علمية ومسابقات ثقافية وألعاب رياضية، كما استفاد 4,000 طالب وطالبة من حفظ الأذكار.
وضمن الأنشطة والبرامج الدعوية: بلغ عدد الدعاة المكفولين من قبل الهيئة 118 داعية، قدّموا خلال الشهر أنشطة تنوعت بين خطب الجمعة والدروس والدورات العلمية ومجالس الإصلاح إضافة لزيارات السجون والمشافي والمواساة، وقد استفاد من نشاطاتهم 483.500 شخص.
ولا تزال خدمة جوال نور الشام مستمرة، حيث وصل عدد المشتركين في خدمة واتس آب \ 10,600\ مشترك، فيما بلغ عدد مشتركي تليغرام \1,450\مشتركاً.
كما أقيمت باقة من المحاضرات والدورات والملتقيات الدعوية في عدة مناطق في الداخل السوري ومناطق اللجوء، استفاد منها مئات الأشخاص.