1- صلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وطاف في الكعبة وحولها ثلاثمائة وستون صنمًا.
2- محا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كلمة (بسم الله) وكتب كما أراد المشرك سهيل (بسمك اللهم) ومحا نفسه عن وصف الرسالة وكُتبت (محمد بن عبد الله).
3- دخل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعد رحلة الطائف في جوار المطعم بن عدي المشرك وفي حمايته.
4- تحالف رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مع قبيلة خزاعة ومنهم المؤمن ومنهم الكافر ولم يكونوا من المهاجرين بل كانوا يساكنون الكفار.
5- امتنع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن قتل من ارتد من أمثال عبد الله بن أبي بن سلول للمفسدة المترتبة على ذلك؛ لا يقال أن محمدًا يقتل أصحابه، من التحريض والتشويه الإعلامي الكافر.
6- استعان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يوم حنين بسلاح من كافر هو صفوان بن أمية.
7- عفا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن الطلقاء ولم يشترط عليهم دخول الإسلام ولم يحدد لهم مدة للإسلام.
8- خاطب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ملوك العالم بصيغة التعظيم والتبجيل وهو يدعوهم بدعاية الإسلام.
9- وافق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الحديبية على تسليم كل مؤمن يأتي إليه من قريش مهاجرًا ونفذ ذلك فعلاً.
10- امتنع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن تصحيح بناء الكعبة وتركها على بناء مخالف لقواعد إبراهيم حتى لا تتغير قلوب الناس.
11- فكر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- جادًا أن يدفع ثلث ثمار المدينة للكفار من غطفان من أجل تخليهم عن تحالفهم مع الأحزاب.
12- أسلم النجاشي وبقي يحكم دولة كافرة ويخفي إسلامه، وما أمره رسول الله بتطبيق الشريعة ولا بالتنحي حتى مات، كما ذكر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى