أخبار سوريا - انتصارات جديدة في ريفي حماة وادلب، والخارجية الروسية : الجولة الثالثة ستناقش هيئة انتقالية - 5- 4- 2014
الكاتب : المكتب الإعلامي بالتعاون مع موقع نور سورية
السبت 5 أبريل 2014 م
عدد الزيارات : 17400

قتلت قوات الأسد 123 شخصاً معظمهم في دمشق وريفها وحلب، في حين سيطر المجاهدون على حواجز جديدة في حماة وادلب، فيما أعلنت قوات الكوملة الكردية انضمامها لجبهة ثوار سوريا، كما أن الخارجية الروسية أعلنت أن الجولة القادمة لجنيف 2 ستناقش هيئة انتقالية.

 

جرائم النظام الأسدي:

123 قتيلاً:
قتلت قوات الأسد يومنا هذا السبت 123 شخصاً معظمهم في دمشق وريفها وحلب.
وتوزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي:
في دمشق وريفها قتل 34 شخصاً، وفي حلب قتل 33 شخصاً، وفي إدلب قتل 19 شخصاً، وفي درعا قتل 16 شخصاً، وفي دير الزور قتل 10 أشخاص، وفي حمص قتل 7 أشخاص، وفي حماه قتل شخص واحد، كذلك في القنيطرة قتل شخص واحد. (1)
مناطق القصف:
في دمشق وريفها، استهدفت قوات الأسد بلدة رنكوس بالمدفعية الثقيلة، وقصفت بصواريخ ارض أرص بلدة حمورية، كما سقطت عدة قذائف هاون على حي العدوي ومنطقة البحصة وبلدة جرمانا، وتعرضت بلدة المليحة بالغوطة الشرقية لقصف عنيف من قبل طيران الأسد.
وفي إدلب، قصف الطيران الحربي الأسدي مدينة خان شيخون.
وفي حلب، قصف طيران الأسد الحربي بلدة دارة عزة، وألقى عدة براميل متفجرة على قريتي تل جبين ودوير الزيتون في ريف حلب الشمال، وقريتي تل نعام وحويجينة في الريف الشرقي، كما ألقى طيران الأسد أيضاً براميل متفجرة على أحياء مساكن هنانو والمدينة الصناعية في الشيخ نجار.
وفي حمص، قصفت قوات الأسد حي الإنشاءات بقذائف الهاون.
وفي درعا، استهدف الطيران المروحي الأسدي حي طريق السد بالبراميل المتفجرة.
وأخيرا في حماه، استهدفت قوات الأسد بالقنابل العنقودية قرية المهاجرين بريف حماه الغربي، ما تسبب بسقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف المدنيين. (2)

عمليات المجاهدين:

تحرير منطقة المغر في ريف دمشق:
في دمشق وريفها، تمكن المجاهدون من السيطرة على منطقة المغر في بيت جن بريف_دمشق، بعد تحرير تلة وحاجز المغر، واغتنام دبابة، وعربة BMP، وقتلوا العشرات من قوات الأسد وميليشيات الرافضة، كما قتل المجاهدون عددا من جنود الأسد بينهم قائد غرفة الهندسة، جراء استهدافهم بقذائف الهاون على جبهة المليحة، وفي نفس الجبهة نسف المجاهدون مبنى للشبيحة في المليحة ومصرع من فيه.
مقتل 30 للميليشيات الطائفية في القنيطرة:
في ريف القنيطرة، تمكن المجاهدون من قتل 30 عنصراً من ميليشيات حزب الله اللبناني، في كمين محكم نصب لهم أثناء محاولتهم التسلل إلى الدوايا الصغيرة بريف_القنيطرة الجنوبي.
تحرير حواجز في حماة وادلب وتصدي لرتل في ريف حلب:
وفي حماه، سيطر المجاهدون على حاجز الجلمة على طريق سقيلبية – محردة، وقتلوا 7 عناصر من قوات الأسد، كما سيطروا على حاجز العمية بالريف الشرقي للمدينة وغنموا دبابة وقتلوا عددا من قوات الأسد.
وفي إدلب، سيطر المجاهدون على حاجز الناقوح في محيط بلدة الصالحية، وقتلوا عددا من قوات الأسد، كما سيطروا على حواجز ربع الجور وسرحان وصهيان الغربية والشرقية في مدينة خان شيخون.
وفي حلب، تصدى المجاهدون لرتل عسكري كان متجها إلى مدينة حلب عند مفرق إثريا قرب خناصر، حيث دمر المجاهدون خلالها آليات عسكرية، وقتلوا 5 عناصر من قوات الأسد. (2)
الانضمام للثوار:
أعلنت قوات الكوملة الكردية المعارضة، على لسان قائدها النقيب بيوار مصطفى انضمامها لجبهة ثوار سورية، وأكد قائد التنظيم العسكري الكردي" أن هذا الانضمام جاء بدافع توحيد الجهود العسكرية والنضال جنباً إلى جنب، مع كافة الفصائل الثورية التي تحارب نظام الإجرام في سورية".
وأصدرت قوات الكوملة بياناً أكدت به انضمامها لجبهة ثوار سورية سعياً منها إلى "الخلاص من طاغية العصر" بحسب تعبير البيان، وأن هذا الخلاص لن يتحقق إلا بالنضال مع كل القوى، بعيداً عن النزعات القومية التي صنعها النظام محاولاً تفريق السوريين بها. (6)

المعارضة السورية:

اجتماع الائتلاف:
بدأت اليوم اجتماعات الهيئة العامة للائتلاف الوطني السوري في اسطنبول بتركيا، والتي من المقرر استمرارها على مدى اليومين التاليين، وقد قام الأمين العام السابق للائتلاف الوطني السوري مصطفى الصباغ، بتقديم تقرير مالي إلى رئاسة الائتلاف الحالية، وذلك عن فترة ولايته للأمانة العامة للائتلاف، تضمن التقرير كشفا بالأوضاع والمصاريف المالية للائتلاف أثناء ولاية الصباغ، ويذكر أن التقرير مدقق من شركة "كي بي جي" العالمية. (4)
طريق مسدود:
أعلن لؤي صافي المتحدث باسم الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، أن الائتلاف يعتبر أن مفاوضات جنيف2 وصلت لطريق مسدود؛ بسبب مواقف النظام السوري، الذي أثبت أنه غير مستعد للخوض في عملية انتقالية، بل يريد التسويف والخروج عن إطار جنيف. (5)
سلامة الكنائس:
نفى عضو المجلس السوري التركماني "عزت سوخطة"، مزاعم بعض وسائل الإعلام الأجنبية، التي نشرت أخبارا، حول قيام قوات المعارضة المسلحة، بإلحاق أضرارٍ بالكنائس، في بلدة كسب، بمحافظة اللاذقية، شمال سوريا، مؤكداً أنها افتراءات وليس لها أساس من الصحة.
وأكد سوخطة، أن قوات المعارضة لم تتعرض حتى لسجاد الكنائس، بحسب وصفه، داعياً من يدافعون عن تلك الادعاءات، أن يأتوا إلى كسب، ويشاهدوا الحقيقة بأعينهم، وذكر سوخطة أنه توجد 4 كنائس في بلدة كسب، و4 في قرى "قرة دوران" و"السمرة"، وأن الجيش السوري الحر وباقي فصائل المعارضة المسلحة، تعمل ما بوسعها من أجل حماية تلك الكنائس، مبيناً أن بين أيديهم صورا ومقاطع فيديو، تؤكد أن الكنائس مازالت على وضعها ولم يمسها ضرر. (7)

الوضع الإنساني:

أنقذوا حلب:
أطلق ناشطون سوريون حملة على شبكات التواصل الاجتماعي، بعنوان " أنقذوا حلب"،‎ طالبوا فيها المجتمع الدولي بإيقاف المجازر التي ترتكبها قوات نظام الأسد بحق المدنيين، وانتشر الهاشتاغ بشكل مكثف في اليومين الماضين على موقعي التواصل فيس بوك وتويتر. (4)
وصول لاجئين:
سلم مسلحو المعارضة الذين سيطروا على بلدة كسب، بريف اللاذقية الشمالي، غربي سوريا، 18 سوريا من أصل أرمني، إلى السلطات التركية عند المنطقة الحدودية في بلدة "يايلاداغي"، بولاية "هطاي" جنوب البلاد، بعد أن أعلنوا عن رغبتهم في اللجوء إلى تركيا. (7)

المواقف والتحركات الدولية:

قلب موازين القوى:
أكدت مصادر أميركية أن" الملف السوري تصدّر وهيمن على شق كبير من محادثات الرئيس الأميركي باراك أوباما في المملكة العربية السعودية، ولقائه بالملك عبد الله بن عبد العزيز، الشهر الماضي،" وأفادت المصادر الأميركية أن هناك تنسيقاً كبيراً بين الجانبين، كما أن هناك إدراكاً في واشنطن لضرورة قلب الموازين على الأرض للوصول إلى أي حل سياسي في سورية.(8)
الجولة الثالثة من جنيف2:
أعلنت وزارة الخارجية الروسية أنه تم الاتفاق على جدول أعمال الجولة الثالثة من مؤتمر "جنيف2" المقبلة، والذي يتضمن "مناقشة عدد من القضايا، بينها إنهاء العنف، ومكافحة "الإرهاب"، وتشكيل هيئة حكومية انتقالية بمشاركة ممثلين عن نظام الأسد، وشرائح مختلفة من المعارضة السورية السياسية"، حسبما ذكره بيان أصدرته الخارجية.
وأشار البيان إلى أن" قضايا أخرى على جدول الأعمال ستتضمن مهام أخرى مستوحاة من بيان جنيف الصادر في 30 حزيران (يونيو) 2012"، لافتاً إلى أن" الأهم هو أن الاتفاقات لا يجب فرضها، بل يجب أن تستند إلى توافق الفرقاء السوريين المشاركين في المحادثات". (4)
استبعاد العودة للماضي:
استبعد رئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني أن ترجع سورية إلى ما كانت عليه قبل اندلاع الثورة، مشيراً إلى أن" هذا الأمر شديد الصعوبة، في الوقت ذاته من المؤسف جداً أن نرى في سورية أنهاراً من الدم ومشاهد مؤلمة وكل هذا الخراب، لكن لا أعتقد بأن العودة إلى الماضي ممكنة." وأضاف أن:" المشهد الحالي في سورية يوحي بالتفكك، فنظام الأسد يسيطر على قسم من البلاد، والمناطق الأخرى تسيطر عليها قوى متنوعة. (4)

آراء المفكرين والصحف:

الوجه الحضاري لثورة الشعب السوري
د. عبد الله تركماني

فجأة كسر السوريون حاجز الخوف في أواسط آذار 2011، وتحوّلت كلمتا الحرية والكرامة، اللتان مازالتا تترددان في جميع أرجاء سورية، من مفهوم مجرد إلى عمل وممارسة وموقف، ثم إلى فعل تاريخي، ورغم كل أشكال القمع الممنهج التي تواجهها، من الحصار والقتل والترويع في البراميل المتفجرة، إلى التهجير والاعتقال لآلاف النشطاء، إلى إحالة الكثيرين منهم إلى المحاكم الصورية.
فإنّ ثورة الشعب السوري التي دخلت سنتها الرابعة تمتد عمقًا واتِّساعًا في معظم المدن والبلدات وبجميع المحافظات، وهي أكثر قوة وتصميمًا على نيل أهدافها، لأنها كشفت عن وجه حضاري ورقي في الأساليب السلمية ونضج في الشعارات الوطنية الجامعة.
لقد أحرزت الثورة إنجازات مهمة، بفضل سلميتها ووطنيتها الجامعة، فكسرت حاجز الخوف الذي هيمن طويلاً على حياة السوريين، وأظهرت للملأ شجاعتهم واستعدادهم للتضحية من أجل حريتهم وكرامتهم، وأبرزت تصميمهم على التغيير وبناء دولة مدنية ديمقراطية حديثة، وقامت بفضح الخيار الأمني الذي اعتمدته السلطة منذ اليوم الأول للثورة، كما نجحت في تكذيب كل ادّعاءات السلطة واتّهاماتها ودعايات إعلامها المسمومة حول حقيقة ما يجري.
واستمرت بالإصرار على نهجها السلمي، وشعاراتها وأهدافها الوطنية، وسلوكها الحضاري، رغم كل المحاولات التي قام بها النظام وأزلامه ونهجه المدمر لتشويه حقيقتها وحرفها عن مسارها، وبذلك كانت لحظة انبثاق الوطنية السورية من جديد، لحظة انبثاق حس المواطنة السورية، الذي هو أهم وأثمن ما في الثورة السورية.
وخلال السنوات الثلاث الماضية كان واضحًا دور الشباب الثائر في قيادة فعاليات الثورة، حين نجحوا في اختيار أماكنها وتحديد أوقاتها.

وقد تعلموا مع أغلبية الشعب السوري ثلاثة أشياء جديدة دفعة واحدة:
أولها: ماذا تعني كلمة ثورة، وكيف يقوم الإنسان بخوض ثورة بكل ما تعنيه الكلمة من فاعلية، وهذا يبدو في التطور السريع لآليات عمل الشباب ابتداء بالاعتصام والتظاهرات، وليس انتهاء بالتنسيق والتشبيك والتواصل والتوثيق لكل ما يحدث وسيحدث.
وثانيها: تعرّف الشباب بعضهم على بعض، بل اختبار بعضهم بعضًا، في مختلف المناطق السورية، وبالتالي تعلّم كيفيات العمل الجماعي، الأمر الذي كانوا يجهلونه تمامًا، ويتعلمون الأهم وهو أن يفهموا الاختلافات ويتفاعلوا معها لا أن يلغوها.
وثالثها: تعلّم ماذا تعني كلمة سياسة، بمفهومها الإجرائي في الواقع وليس نظريًا فحسب، فعلى الرغم من أنهم نشأوا في مناخات عامة كانت تلغي السياسة بتنوعاتها، وتستبدلها برؤية واحدة وانتماء واحد وحزب واحد، وما إلى ذلك من الأحاديات، وهذا ما جعل السياسة، وتجلياتها، وسيناريوهاتها المفترضة والممكنة والآراء المختلفة، وما إلى ذلك هي المهيمنة على جلسات الشباب اليوم في لقاءاتهم أينما كانوا.
وهكذا، فإنّ حساسيتها العامة، الوطنية والمدنية، وأكثر منها شعاراتها وسياستها، تؤكد الثورة السورية تفوقها السياسي والأخلاقي على النظام، وتضع المدافعين عنه في موقع حرج، وبذلك أضحت الثورة أكثر اتساعًا، فلم تبقَ محافظة من محافظات سورية خارج دائرة الفعل الاحتجاجي، وإنما بدرجات متفاوتة.
وفي المقابل بات واضحًا أنّ السلطة ماضية في خيارها الأمني واستخدام العنف المفرط، حيث استخدمت قواها الأمنية وقوات ميليشيات حزب الله، كما استعانت بالشبيحة، والقناصة، والزعران، ولجأت إلى حصار المدن، واعتقال السكان، وحشرهم في الملاعب، والمدارس، والأماكن العامة، والثكنات، وبذلك توفر سلطة آل الأسد أسبابًا جديدة للنفور منها، والفتور تجاهها، وإن ليس بالضرورة الانحياز للثورة والمشاركة فيها،كل هذا يظهر هذه السلطة على حقيقتها الفظة: لا قضية لها سوى استمرار سلطتها المستبدة.
إنّ الأزمة السورية، التي دفعت الشعب السوري للثورة، أزمة مزمنة عمرها أكثر من 40 سنة، وهي أزمة تطال كل مناحي الحياة، والشعب السوري قرر تصفية الحساب مع مسببيها، من خلال الانتقال بسورية من حال الاستبداد والدولة الأمنية، إلى حال الحرية والدولة المدنية الديمقراطية عبر حوار جاد ومسئول، تتمثل فيه جميع الأطراف السياسية والمكونات الاجتماعية وممثلي تنسيقيات ونشطاء الثورة.
إنّ الشعب السوري يريد الحرية والحياة الكريمة في ظل دولة وطنية، مدنية، هي دولة حق وقانون لجميع مواطنيها، وسلطة وطنية عامة هي سلطة القانون الذي يضعه الشعب لنفسه بإرادته الحرة، والحل المجدي الوحيد يكمن في قيام الدولة، التي عمادها المواطنة الكاملة القائمة على دستور عادل لا يميّز بين المواطنين.
إنّ الثورة هي الفاعل الأساسي في سورية اليوم، وهي أيضاً الصانعة لقيم جديدة: الحرية والكرامة والمساواة والعدالة، ولشرعية جديدة قائمة على المواطنة، ومن القضايا المهمة التي تحتاج الثورة إلى دعم سياسي بشأنها ما يتصل بتكوين المجتمع السوري من مشكلات سياسية محتملة، والعمل على بناء أكثرية وطنية جامعة جديدة، تؤسس لامتلاك السوريين دولتهم، وتسهم في تكوّنهم كمواطنين أحرار متساوين، وبذلك يمكن للثورة، التي لم توفر لأحد أسباباً وجيهة لرفضها، أن توفر أسبابًا قوية للانحياز لها، والوقوف إلى جانبها من جميع مكونات الشعب السوري. (9)

أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء)(10)
إبراهيم الجيزاوي - حمص - الإنشاءات
مهند القاضي - حمص - الإنشاءات
نسرين أتماز السباعي - حمص - الإنشاءات
جلال حمام - حمص - الإنشاءات
غازي النكدلي - حمص - الإنشاءات
ناظم معيني - حمص - الإنشاءات
بسام إبراهيم - حمص - الإنشاءات
مهند الشايب - ريف دمشق - المليحة
طه شوكة - ريف دمشق - المليحة
سليم عكاشة - ريف دمشق - المليحة
محمد العبد - ريف دمشق - عقربا
غضنفر العلي - دير الزور 
إياد الهرباوي - ريف دمشق - عربين
موسى شعبان المحمد - إدلب - معرة النعمان: البرسة
مهند عبد الكريم حلاوة - إدلب - خان شيخون
عبد الله عقلة العياش - درعا - كحيل
سامي ذيب الغباغبي - درعا - كحيل
محمد علي السعدي - درعا - الطيحة
سهام محمد القطيفان - درعا - درعا البلد
طارق أحمد مفلح غازية - درعا - انخل
مؤيد إدريس الحريري - درعا - الصورة
محمد عبد المجيد المصري - درعا - عتمان
عبد الله محمد الشغري - طرطوس - بانياس
عبيدة محمد عبد اللطيف العساف - دير الزور - الموحسن
طارق زياد العبدو - إدلب - جسر الشغور
عبد الحميد محمد بداوه - درعا - حيط
محمود أحمد اليوسف - إدلب - العامودية
عدنان أحمد اليوسف - إدلب - العامودية
محمد فوزي الدعبوس - درعا - النعيمة
مؤيد مدين أرشيدات أبا زيد - درعا - درعا البلد
يوسف محمد المحمود - إدلب - العامودية
خالد كاتبة - ريف دمشق - المليحة
محمد محمود المحمود - إدلب - العامودية
فاطمة عبد الحفيظ المصطفى - حلب - تلجبين
ربيعة عبد الكريم المصطفى - حلب - تلجبين
فاطمة عبد الكريم المصطفى - حلب - تلجبين
أحمد حنطاوية - حلب - تلجبين
محمد حنطاوية - حلب - تلجبين
ربيع - حلب - تلجبين
محمد أحمد كعكو - حلب - المالكية
حازم حسين الحساني - حلب 
محمود عبد القادر اليوسف - حلب - السفيرة
ضياء صالح محي الدين - ريف دمشق - دوما
رمضان حردان - حلب - دارة عزة
محمد عبد الهادي عبد العزيز - ريف دمشق - دوما
محمود طه اليوسف - إدلب - العامودية
علي الحسن - حلب 
أمل حسين الحميد النجار - حلب - مارع
إبراهيم الأحمد - حلب - قرية عيشة
جهاد سريول - ريف دمشق - دوما
محمد أحمد اليوسف - إدلب - العامودية
عبادة إبراهيم النسر - إدلب - خان شيخون
عبد الباسط إبراهيم النسر - إدلب - خان شيخون
أبو عرب - إدلب - أبو الظهور
أبو محمد - إدلب - أبو الظهور
أبو الظاهر - إدلب - أبو الظهور
يحيى الحشاش - ريف دمشق - زبدين
عمار محمد أبو الذهب - ريف دمشق - سقبا
عيسى أديب حديدة - ريف دمشق - سقبا
طلال حسين برتاوي - ريف دمشق - القلمون: حوش عرب
عمار الأصبح - ريف دمشق - عربين
إياد الهرباوي - ريف دمشق - عربين
عامر السقرق - ريف دمشق - عربين
صلاح القرصة - ريف دمشق - عربين
صهيب هيثم كيلاني - ريف دمشق - العتيبة
عبده سعدي الهواري - ريف دمشق - مديرا
عيسى محمود الملا - ريف دمشق - مديرا
محمد محمد علي - ريف دمشق - كفربطنا

 

 

المصادر:
1) لجان التنسيق المحلية
2) مسار برس
3) الجبهة الإسلامية
4) الائتلاف الوطني لقوى الثورة
5) الجزيرة نت
6) أورينت
7) وكالة الأناضول
8) الحياة اللندنية
9) المدينة
10) مركز توثيق الانتهاكات في سوريا


https://islamicsham.org